﴿وَقُل رَبِّ أَدخِلني مُدخَلَ صِدقٍ وَأَخرِجني مُخرَجَ صِدقٍ وَاجعَل لي مِن لَدُنكَ سُلطانًا نَصيرًا﴾
قال ابن القيم -رحمه الله-:
وهذه الدعوة من أنفع الدعاء للعبد
فإنه لايزال داخلًا في أمر وخارجًا من أمر..
فمتى كان دخوله لله وبالله وخروجه كذلك،
كان قد أدخل مدخل صدق وأخرج مخرج صدق .
|