عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]



 توقيع : بعثرة مشاعر

..

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

رد مع اقتباس
#1  
قديم 11-27-2010, 10:22 PM
بعثرة مشاعر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » Apr 2010
 آخر حضور » 12-18-2022 (08:33 PM)
آبدآعاتي » 12,376
الاعجابات المتلقاة » 10
 حاليآ في » .....
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  » 15
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب ♔
 التقييم » بعثرة مشاعر is on a distinguished road
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
24 أيا من يدعي الفهم ! مع الشرح ..



[TABLE1="width:95%;background-image:url('http://up.3ros.net/get-11-2010-bkwehl8h.JPG');"]





أَيا مَنْ يَدَّعِيْ الفَهْمْ ,,,,, إِلَى كَمْ يَا أَخَا الوَهْمْ
تُعَبِّيْ الذَّنْبَ وَالـَّذمّْ ,,,,, وُتُخْطِيْ الخَطَـأَ الجَمّْ
أمَا بَانَ لَكَ العَيْبْ ,,,,, أَمَا أَنْذَرَكَ الشَّيْبْ
وَمَا فِيْ نُصْحِهِ رَيْبْ ,,,,, وَلا سَمْعُكَ قَدْ صَمّْ
أَمَا نَادَى بِكَ المَوْتْ ,,,,, أَمَا أَسْمَعَكَ الصَّوْتْ
أَمَا تَخْشَى مِنَ الفَوْتْ ,,,,, فَتَحْتَاطَ وَتَهْتَــمّْ
فَكَمْ تَسْدَرُ في السَّهْوْ ,,,,, وَتَخْتَالُ مِنَ الزَّهْـوْ
وَتَنْصَبُّ إِلَى اللَّهْـوْ ,,,,, كَأَنَّ المَوْتَ مَا عَمّْ
وَحَتَّـامَ تَجَافِيْـكْ ,,,,, وَإِبْطَاءُ تَلافِيْـكْ
طِبَاعَاً جَمَّعْتْ فِيْكْ ,,,,, عُيُوْبَاً شَمْلُهَا انْضَمّْ
إَذَا أَسْخَطْتَ مَوْلاكْ ,,,,, فَمَا تَقْلَقُ مِنْ ذَاكْ
وَإِنْ أَخْفَقْتَ مَسْعَاكْ ,,,,, تَلَظَّيْتَ مِنَ الهَـمّْ
تُعَاصِيْ النَّاصِحَ البَرّْ ,,,,, وَتَعْتَاصُ وَتَـزْوَرّْ
وَتَنْقَادُ لِمَنْ غَــرّْ ,,,,, وَمَنْ مَانَ وَمَنْ نَمّْ
وَتَسْعَى في هَوَى النَّفْسْ ,,,,, وَتَحْتَالُ عَلَى الفَلْسْ
وَتَنْسَى ظُلْـمَةَ الرَّمْسْ ,,,,, وَلا تَذْكُــرُ مَا ثَمّْ
وَلَوْ لاحَظَكَ الحَظّْ ,,,,, لََمَا طَاحَ بِكَ اللَّحْظْ
وَلا كُنْتَ إِذَا الوَعْظْ ,,,,, جَلا الأَحْزَانَ تَغْتَمّْ
سَتُذْرِيْ الدَّمَّ لا دَمْعْ ,,,,, إِذَا عَايَنْتَ لا جَمْعْ
يَقِيْ فِيْ عَرْصَةِ الجَمْعْ ,,,,, وَلا خَالَ وَلا عَـمّْ
كَأَنِّيْ بِكَ تَنْحَــطّْ ,,,,, إِلَى اللَّحْدِ وَتَنْغَـطْ
وَقَدْ أَسْـلَمَكَ الرَّهْطْ ,,,,, إِلَى أَضْيَقَ مِنْ سَـمْ
هُنَاكَ الجِسْمُ مَمْدُوْدْ ,,,,, لِيَسْـتَأْكِلَهُ الدُّوْدْ
إِلَى أَنْ يَنْخَرَ العُوْدْ ,,,,, وَيُمْسِيْ العَظْمُ قَدْ رَمّْ
وَمِـنْ بَعْدُ فَلا بُدّْ ,,,,, مِنَ العَرْضِ إِذَا اعْتُدْ
صِـرَاطٌ جِسْرُهُ مُدّْ ,,,,, عَلَى النَّارِ لِمَــنْ أَمّْ
فَكَمْ مِنْ مُرْشِدٍ ضَلّْْ ,,,,, وَمِنْ ذِيْ عِــزَّةٍ ذَلّْْ
وَكَمْ مِنْ عَـالِمٍ زَلّْ ,,,,, وَقَالَ : الخَطْبُ قَدْ طَمّْ
فَبَـادِرْ أَيُّهَا الغُمْرْ ,,,,, لِمَنْ يَحْلُوْ بِهِ المُـرّْ
فَقَدْ كَادَ يَهِيْ العُمْرْ ,,,,, وَمَا أَقْلَعْتَ عَنْ ذَمّْ
وَلا تَرْكَنْ إِلَى الدَّهْرْ ,,,,, وَإِنْ لانَ وَإِنْ سَـرّْ
فُتُلْفَى كَمَنْ اغْتَـرّْ ,,,,, بِأَفْعَى تَنْفُثُ السَّمّْ
وَخَفِّضْ مِنْ تَرَاقِيْكْ ,,,,, فَإِنَّ المَوْتَ لاقِيْكْ
وَسَـارٍ فِيْ تَرَاقِيْكْ ,,,,, وَمَا يَنْكُـلُ إِنْ هَمّْ
وَجَانِبْ صَعَرَ الخَدّْ ,,,,, إِذَا سَاعَدَكَ الجَدّْ
وَزُمَّ اللَّفْظَ إِنْ نَدّْ ,,,,, فَمَا أَسْعَدَ مَنْ زَمّْ
وَنَفِّسْ عَنْ أَخِيْ البَثّْ ,,,,, وَصَدِّقْهُ إِذَا نَثَّ
وَرُمَّ العَمَــلَ الرَّثّْ ,,,,, فَقَدْ أَفْلَحَ مَنْ رَمّْ
وَرِشْ مَنْ رِيْشُهُ انْحَصّْ ,,,,, بِمَا عَمَّ وَمَا خَـصّْ
وَلاتَأْسَ عَلَى النَّقْـصْ ,,,,, وَلاتَحْرِصْ عَلَى اللَّمّْ
وَعَادِ الخُلُقَ الرَّذْلْ ,,,,, وَعَوِّدْ كَفَّكَ البَذْلْ
وَلا تَسْتَمِعِ العَذْلْ ,,,,, وَنَزِّهْهَا عَنِ الضَّمّْ
وَزَوِّدْ نَفْسَكَ الخَيْرْ ,,,,, وَدَعْ مَا يَعْقُبُ الضَّيْرْ
وَهَيِّءْ مَرْكَبَ السَّيْرْ ,,,,, وَخَفْ مِنْ لُجَّةِ اليَّمّْ
بِذَا أُوْصِيْكَ يَاصَاحْ ,,,,, وَقَدْ بُحْتُ كَمَنْ بَاحَ
فَطُوْبَى لِفَـتَىً رَاحْ ,,,,, بِآدَابِــــيَ يَأْتَمّْ