-
,
,
,
ذآكَ الحُبّ , لا يَزرعُ فيِنا إلاَ الطُهر
يُبقىَ حاملاً لِـ سَمو أروَاحِنا
يُهدينِا فيِ كُل هبّةِ حُنينَ تُفاصِيل أبهَى .
هُنا للبَوحّ حَديقةَ غُناءْ يُنتقلَ الفُراشَ فُيهِا حُيثَ شاءْ
بُينَ الزُهر وْذلكَّ النُهرَ .
,
لظى
ومُجرةَ لُغتكِ مُليئةً بِـ كُواكبَ اللغُة الوْضّاءةً
خُرافيةَ السُكبَ هُنا كَآنتّ أشُبهَ بـ إنسُكاب المُطرَ
بـ هُذا النُص تُهزيَ مُهد الأبجديَ
وْيَنامّ بيَن يّديكِ الإبدَاعّ
مُثل هَذهِ النُصوصَ لا يُكفِينَا الـ قُراءةَ فُقطَ
بَل الَـ وْغولَ فِي حُضنّها للُتَمرغَ بـِ الجُمالْ
مَشتعُلهَ يآ لظى كُـ الـ فَجرّ وْمثَقلةً بالـ حُنينَ كُالـ سُنابلَ حُروفكِ
للهَ دُركِ وْ سَلم فُكركِ وْ بوَحكِ
وْ دآمَ عُطركِ المُنسابَ
|