تركت مقعدها خالياََ بين صفوف الأدباء بحثاََ عن اسرار اللغة بين السطور
|
كان يمشي كمن يتسلَّل، يطلُ كمن ينتظِر، يضيع
كمن يعرفُ الطريق، يندهشُ، كجندي أخير، كان يبكي كمن يَرى، ويأتي إلى كل شيءٍ كمن يموت. |
حين كُنا أطفالاً بما لا يكفي لمضغ رغيفين يابسين دون ماء كنت أقف كثيراً أمام المرآة أنفذ من حدقة عيني لأشاهد خبايا السنوات القادمة أشد وجهي وأعقد حاجبي وأرسم شارباً محشوراً بملامحي الطفولية وأخاطب نفسي بصوت رجولي.
|
كانت هادئة في أكثر الأماكن ضَجيج تفضل الهدوء والصمت على أن تتلطخ بفوضى الكلمات .
|
هَمستْ ..
كَانَ حُبه حُلماً أوضحُ مِن كَسرٍ في جدارِ الْذاكِرة ..!!! |
"إتصالٌ في الثانيةِ صباحاً !
إستيقظَ فجأة، أجابَ دونَ أن يعرفَ مَنْ، فشهقَ شخصٌ بالبُكاء.. - سألَ : من هُناك؟ = أجابتهُ : أنا! هدّأَها حتَى نامَت، تأكّدَ من نومِها، وأغلقَ الهاتف. - مرَّتِ الأيام، الشهور، والسنوات.. لا زالَ يشربُ القهوةَ وينامُ ساعاتٍ قليلة. كلُّ ذاك، لأنّهُ كانَ يَخشى أنْ تحتاجهُ وهوَ نائم " |
قال لها أحبك؟
سلمت له نفسها ؟ وبعد أن شبع؟ رحل ؟ تركها ك جيفةٍ؟ ملقاةٍ على أرض يابسه؟ حقيرً هو؟ بلهاء غبية هي؟ |
فشلت
بإسعاد نفسها بالحب .. رغم جمال إحساسها .. كان خطأها الوحيد أنها تريد.. قلباً يُشبه ..قلبها.! . |
-
ظننت الألفة في المكان فاتضح أنها بوجوده |
لَم تَكُن جَرائِم
وحَسَب كَانَت صُورَة الإنسَانية تُظهِر لنَا فيٰ أبشَع صُورتُها ،! |
الساعة الآن 07:51 AM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7