أحببه . .
ليس فقط لإني أحتاجه .
او لإني أخشى عليه .
او لاني أفخر لِ كونه من احببت !
أيضاً لأن نفسي قد ارتاحت له ،
و اطمئنتْ به ،
و لِ انه يعنيِّ لي كُل شَيء . !
و اجمل مَ في الأمر ،
أنه يعلم مدَى حُبي له ، و لِ كَيآنه !
مما يجعلني أفرغ كُل ما بِ رُوحي إليه ،
لِـ اخبرههُ لا سِواه ،
مَ يمر بي من :
حزن ، ضيق ، فرح ، سعاده
أيها الإنسان العجيب ،
أحبك بِ جنوون آلكون كُنّ ليّ بيّ و معيّ . .
. . . . . ۆ سسآإكفَيكَ عنْ آلعآإلمَ..