انثى كالنبيذ...هى لحظة التوهان مابين كنت وسأكون ...لحظات نترقبها ونخافها ...لحظات تمسنا جميعا وتتسرب في دواخلنا رغم عنا ..سرعان ما تشترب في نفوسنا فنحياها بكل تفاصيلها ولكن تبقى لنا ذكرياتنا كمحور يشدنا الى الماضي فنحن اليه ....تحياتي غاليتي ...فقد وجدت في بوحك شجن رقيقا وصدقا ملموس...لك ودي