05-04-2020, 10:59 PM
|
#11
|
يعطيكم العافيه
وفي إنتظآر بقية المشآركين
بالتوفيق
|
|
|
05-05-2020, 12:01 AM
|
#12
|
نزلت سورة يوسف بعد سورة هود بين عام الحزن وبيعة العقبة الأولى، وذلك بعد أن اشتدّ أذى كفار قريشٍ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمؤمنين معه
وهي سورة مكية
ترتيبها سورة 12
عدد آياتها 111
الدروس والعبر المستفادة من السورة
١_ كتمان الأسرار
٢_ العدل في التعامل مع الأولاد
٣_ الصبر والثبات على الحق
٤_ الحفاظ على رسالة الدعوة إلى دين الله تعالى.
|
|
|
05-05-2020, 01:33 AM
|
#13
|
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.
الدروس المستفادة
1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.
2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.
3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.
4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.
|
|
|
05-05-2020, 02:54 AM
|
#14
|
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً،
وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد
الدروس المستفادة
1- ضرورة العدل بين الإخوة؛ إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ، وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه، والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه، والدلالة على ذلك أنّ الله -تعالى- أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.
|
|
|
05-05-2020, 04:29 AM
|
#15
|
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد
عدم البوح بالنّعم، لتفادي الإصابة بالحسد. وجوب العدل بين الأولاد، بالحبّ وبالمعاملة. الاستعانة بالله عند الشّدائد. الحرص على جعل البيت طيّباً، لينتج أبناءً صالحين. عدم اتّباع الشّيطان في أي أمر، لأنّ عواقب فعل ذلك وخيمة.
|
|
|
05-05-2020, 04:32 AM
|
#16
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد الله
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة، ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة، وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد
عدم البوح بالنّعم، لتفادي الإصابة بالحسد. الفوائد الاربعة : وجوب العدل بين الأولاد، بالحبّ وبالمعاملة. الاستعانة بالله عند الشّدائد. الحرص على جعل البيت طيّباً، لينتج أبناءً صالحين. عدم اتّباع الشّيطان في أي أمر، لأنّ عواقب فعل ذلك وخيمة.
توضيح
|
|
|
05-05-2020, 06:28 PM
|
#17
|
هي سُّورَة مكَّية بالإجماع أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة
ترتيبها الثّانية عشرةَ
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشر ايه
الدروس المستفادة
1- ضرورة العدل بين الإخوة إذ إنّ تفضيل يعقوب لابنه يوسف -عليهما السلام- على سائر إخوته كان من أهمّ دوافع مكر إخوته به.
2 - الصبر على مصائب الدنيا وبلائها دون جزعٍ وهذا هو المعنى المقصود من الصبر الجميل الذي تحلّى به يعقوب -عليه السلام- عندما كذب أبناؤه عليه بقولهم إن الذئب قد أكل يوسف.
3 - رحمة الله ولطفه بعباده الصالحين وأوليائه والجدير بالبيان أنّ هذا اللطف قد لا يظهر إلا في آخر اللحظات التي يظن فيها المؤمن ألّا نجاة ممّا هو فيه والدلالة على ذلك أنّ الله تعالى أنقذ يوسف من البئر وجعله فيما بعد ملكاً لمصر.
4 - نصرة الله تعالى لأوليائه وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل
|
|
|
05-05-2020, 09:08 PM
|
#18
|
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.
الدروس المستفادة
1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.
2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.
3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.
4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.
|
|
|
05-05-2020, 09:08 PM
|
#19
|
سُورَة يُوسُفْ هي سُّورَة مكَّية بالإجماع
أُنزلت قبل هجرة الرسول من مكة،
ترتيبها الثّانية عشرةَ بين سّور المُصْحَف البالغة مئةٍ وأربعة عشر سُّورَة،
وعدد آياتها مئةٌ وإحدى عشرةَ آيةً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة هود وقبل سورة الرعد.
وهي السّورة الثّالثة والخمسون من حيث النزول، حسب قول بدر الدين الزركشي فقد نزلت بعد سورة هود وقبل سورة الحجر.
سميت السٌّورة بهذا الاسم لأنَّها تناولت قصّة نبي الله يوسف، حيث احتوت السُّورة على القصة الكاملة ليوسف بملامحها كلها في سورة واحدة،
وتسرد السورة أنواع البلاء والشدائد التي تعرض لها يوسف من أخوته، منذ وضعه في البئر ومفارقته لأهله وأبويه وبيعه وهو طفل، إلى سجنه، وتآمر النسوة عليه،
ثم توليه خزائن مصر، حيث أن جميع هذه الأحداث كانت تُتلى تباعاً لتوالي مشاهدها وفصولها.
1-ظهور الحق ولو بعد حين؛ فعندما دخل يوسف السجن انتشر أنّه سُجن لأنّه كان يهوى امرأة العزيز، ولكنّ الواقع أنّه سُجن لأنّه امتنع عنها، وعلى الرغم من أنّه اتُّهم بالباطل سنين في السجن، إلا أنّ الله -تعالى- أظهر الحق على لسان امرأة العزيز بعد حينٍ باعترافها أنّها أغوته فامتنع عنها.
2-الشكوى لله -تعالى- فقط، وهذا نهج الأنبياء والمؤمنين، يرفعون دعواهم وشكواهم لله -سبحانه- القادر على كل شيء، فيعزّهم ويرفعهم، وهذا حال نبيّنا يعقوب عليه السلام، فقد كان يشكو لله -تعالى- فقط بفقد ابنه يوسف مع قدرته على الشكوى لغيره للبحث عنه.
3-الإحسان للآخرين مدعاةً لكسب قلوبهم وتقبّلهم النصيحة، كاستقبال السجناء دعوة يوسف -عليه السلام- بالقبول لمّا رأوا حسن معاملته لهم، وهنا يجدر التذكير بضرورة اغتنام الفرص والوقت المناسب لتقديم النصيحة؛ كاغتنام يوسف -عليه السلام- لحاجة الشابّين لتفسيره الرؤيا لهما، فقدّم الدعوة إلى الله -تعالى- بالموعظة الحسنة على تفسير الرؤيا، ثمّ فسّر الرؤيا لكلٍّ منهما.
4-نصرة الله -تعالى- لأوليائه؛ وممّا يدل على ذلك شهادة شاهدٍ من أهل امرأة العزيز في حادثة افترائه على يوسف عليه السلام، فهي شهادة حقٍ برّأت يوسف من الاتهام الباطل.
|
|
|
05-05-2020, 09:17 PM
|
#20
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد الله
وآضحه أبو عبدالله
يعطيك ألف عآفيه
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:58 AM
| | | | | | | | | |