عنــوانكـ للسعادة ..فـ هنــا عنواننــا .,

ﺄقلعت الطآئرة وبينما هي تطير عبر الغيوم فجآءة فقدت آتزانهآ.

وكآن على متن الطآئرة رجل يجلس بجوآر طفل صغير
تمسک الرجل بكل قوتــــــہ من الخوف
في كل مرة يصتدمون بمـــــــــطب هوآئي.
ولكن الطفل الجالس بجـــــآنبــــــه يلـــــعب في هدوء
و طمأنية وﻻ يبآلي بما يحــــــدث حــــــولہ.
وبعد حين هبطت الطائرة بسلآم.
فسأل الرجال الصبي من بآب الفضول.
كيف بقيت على هدوءک بينمآ جميع كبار السن من حولگ خائفين
وتملكهم الذعر و جلست تلعب في طمأنينة.
فأجاب الطفل : أبي هو الطيآر وأخبرني
قبل الأقــــــلآع أننآ سنهبط بســــــــلآم.
الحـــــب.../ هو الثـــــــــقـــــــہ

"جميل أن يوجد شخص تحبه فتثق بأنه لن يخذلك أبداً"

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مساحات الأمل




في زحمة الدنيا وبين أزماتها .... قد تضيق مساحات الفرح ...
ولربما انتحرت فراشاتُ الأمل .. ويبقى الإنسان الشجاع الذي يسير مع أعاصير الهمّ ...
يسابقها ولا يقف إلا عندما تقف !
يطرح الدنيا ويهاجر من الجميع قاصدا وجه العزيز عزّوجل .
صبرنا أم جزعنا سوف يجري قضاء الله بالحق اليقين
وبين الأمل والواقع مسافات تتقاصر بالتفاؤل ومساحات تصغر بعظم الهدف ورُقي المقصد ..
والنفوس المتفائله وحدها هي التي تمضي نحو أهدافها بثبات ويقين ..
وهدوء..فهي قوية بالله وبالتقرب منه

يأنس الجميع بها وتصنع المستقبل لنفسها ولمن حولها

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]