وش البيت إللي تردده لآضآق صدرك..!!

تحسب اني على الفرقا تولّمت
................ منهو اللي لمس جرحي وشافه

الامل .. يوم مريته وسلـّمت ؟
................ صدّ عنـّي .. وخلاني خلافه

كاني اخطيت يوم اني تبسمت
................ يكفـي الحب كلمات اعترافه

وكان عيـّا الكلام .. ولا تكلمت
................ أبتسملي .. ومن باب اللطافه

لا جيت أنا بـ سامحك..//..تبكي الجراح ما ودها
مشتاق ودي أصافحك..//.. عيّت يدي لا مدها
آه. .يا لجراح .. راح اللي راح ...
...........وراحتي .. من يا ترى بيردها ؟؟

اقطع الصمت لا يجرحني الصمت
................ صرت اخافه وانا ما كنت اخافه

شف على كبر جرحك ما تعلمت
................ لين طالت على الحب المسافه

وضـّح اللي بقلبك .. لو تكرمت ؟
................ عطر ليـل اللقى .. كلـّه صلافه

احتريتك على الموعد وما نمت
................ وراح ليلي بدونك ! يـاحسافه ..

أروي ضما غيرى وأنا يابس الريق
وأضحك واجامل لو مانـى برايـق
وإن ضقت أسلّي خاطري بالطواريق
وأستلهـم الفرحـه لنفسـي دقايـق
وإن شفتك بعينيي وفي خاطري ضيق
إنزاح هم القلـب وأصبحـت فايـق

في عيون الناس عادي بس في عيني جنـان


وكان قلبي من يشوفك تفضحه نظـرة حنينـه

[align=center][table1="width:70%;background-color:black;border:3px double orange;"][cell="filter:;"][align=center]

’’
’’

<b>

’’
كل مــآجـيت آبـتــدي فـيــك .. آنـتـهـيت

وكل مـآجـيت آنـتــهي .. شـفـتـك بــدآيـه ..!


آن كـتـبـتـك حــرف .. شـفـتـك آلــف بـيت
وإن كـتـبـتـك بـيت .. صــرت لـي روآيــه ..!
! !’ ’ ’ ’ ’ ’ ’ ’ ’ ’ ! !
ِ

</b>

[/align]

[/cell][/table1][/align]

لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك ’
......... و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ



و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ - عينُك "
.................... . و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع من الأرض

هـات ريـشة نـرسم اللوحـة [ وداع ] ..
شخص مقفي ،، وشخص واقـف في ضيـاع ،،
قـلب شـ / ـاري .. وقــلب بـ / ــاع ..
ونـرسم اللوحـة ظلام ،،
والدموع [ امطار ] والنظرة كلام ..
والفـرح يغفى وينــام ،،
والحـزن يبدي الـدوام

قهَر لإصِرت ضآإيّق
...................... ولإنَدري وش تسسّوي’,
وتحضنْ نفسّك بَ نفسّسك
..................... وتحَط رآإسك علَى ـآأإ.. الركبَه..!

[ مِنُ كِثرِ | مآ خِفتُ الفِرٍآقٌ وخِشيتـہ |
....... شِفنيِ عَليك آبِكيُ / وَ آنآ مِعك هنآ مِوٍجِوِدُ ! ]