ما مت من فرقاك .. لكن تألّمت «~ ]«

يمِكِنْ اَتَغَلّىَ وَ لَكِنْ مَاآغِيِبْ
يمِكِنْ اتَشَرَّهْ وَ لَكِنْ بـِ اِحْتِرَاَمْ ..

مَاهُوُ اَكْبَرْ هَمْ .. ادَوُرْ ليْ ( حَبِيِبْ ) ...؟
وَ الْطُمُوُحْ اَبْعَدْ مِنْ حُدُوُدْ الْغَرَاَمْ !

وَ اِنْ عَشَقِتْ ..الْعِشِقْ وَ الله مَآيِعِيِبْ .‘




دَاَمْ لِيْ مَبْدَأَ وَقِيِمَهْ وِاِهْتِمَاَمْ !

أَعرف أَننِي عِندما آتِي الى هُنا
أَكون فِي حَالة مِن كَثير مِن الحَالات
ملل وألم وَأَحياناً عَكسهما تَماماً


وَلكِن!!
هَذه الأيام آتِي هُنا
فَقط لأَرمِي شَيئاً لا أَستطيع حمله وَحدي ..

لفتَه ..!

لست مِن الذينْ يزرعونْ آلحُزنْ في حياتهمْ وكتاباتهمْ ..!

بل آن الحُزن آجبرنآ عن آلحديث عنه ..!

ولنعْلمْ ..


آن للحُزنْ لذهـَ ’ تماماً كـ لذة الفرحَ ..!

ألمْ وَ حسّـرهْـ ..
عِندمّا تُهديْ لهمْ / ثقتڪ البيضاْء وَ صِدقَڪْ ..
وَ كلْ ماتملڪ لـ/ إسعادهَمْ ..

تُضحيْ مِنْ أجلِهَمْ ..
وَ تتألمْ لـ / إرضائِهُمْ ..

وَ بالأخيرْ تڪوِنْ فيْ قائمـة ..
أغبياءْ / مَعْ مرتبة الشرفْ فيْ لوحَآتِهُمْ

- شعورْ بآئسْ،
عِندمآ نَتمنى آلموتْ كـ حلْ [ آخيرْ ] - لرجوعِهمْ !



- شعورْ مخيفْ ،
ان نرضىْ المرضْ ، السقوطْ فقطْ لنشعرْ بـ رحمتهمْ ، خوفهمْ علينآ !


- شعورْ خآئبْ ،
عندمآ نتمنى - نفكرْ بهمْ ، ونحنْ لآنمرْ آصلآ بـ آذهانهم !

أحياناً تتمنى أن تعود الحياة إلى الوراء
~..لتتصرف بطريقة مختلفة..~
لكنها لوعادت..
لربما كان تصرفك أسوأ مما كان عليه ..

فاحمد الله أنك لا تعيش هذه الحياة الدنيا إلا مرة واحدة

إنسوا شي إسمـہْ ( ملامـہْ)

العمر يمضي و لازم ،

نرسم الدنيا : إبتسامـہْ..!

مهمآْ يطولْ الحُب مآبين خلآن !
بكره يموتْ . ويصبح الحُب " ذكرى" !

عرفتْ ليه أضحكْ إذآ قلتْ : ولهآن .؟
فيْ دآخليأبكيْ على شآن بٌكرى!

.. مـَآنـيب محتـآجْ لـ [ بـرّوآز ] يكـَبـرّنـِي ..

وحقيقَــہ الشـخــصْ دُوم اجمَــل من الصُـورَهـ

إذـآ جفوك النـآس خ’ـلك >(ع’ـآدي)<
لآـآ تصيـر مع نفسك و لآلآ تتبع النـآسسس ..ْ~!


وإن جتك زله <( خليك إنسـآن هـآـآدي )>
مـآهو ضروري دـآيم تكون حسـآسسس..ْ~!