البارحة جين من ياسبت العلايا من أبها
في موتري وارد الألمان يامور يامور
يمشي دروبن صعيبه ماحسب من حياتي
لكن يابو محمد بي هموم وتعبات
من نظرة الزين شفت الموت من موجعينه
لي صاحبن نور وجهه كنه البدر وأبها
والقلب يمشي عني كيفه ومامور مامور
والناس هم يحسون أنه ظهر من حياتي
وأنا عشانهم لا أكل ولا أشرب ولا أبات
توفقوا وارحمو ذا القلب ياموجعينه