ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

{ مُنتديآتَ حسآسَ ) ~
 
..{ ::: فعالِياتَ منتدياتَ حساسَ:::..}~
 
 


كُلنآ فِدآك يارسُول الله ▪● وَقفآتْ ‘ حَول سِيرهُ رَسولْ الله ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-2020, 04:35 PM   #1


الصورة الرمزية روح .. ❥
روح .. ❥ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1317
 تاريخ التسجيل :  Sep 2019
 أخر زيارة : ()
 المشاركات : 3,409 [ + ]
 التقييم :  140
لوني المفضل : فارغ
افتراضي معجزة عيسى بن مريم عليهما السلام



كان عيسى عليه السلام يسيح في الأرض ليس له مكان ثابت ولا موضوع يعرف

به في ارض الشام حيث أن الرسالات السابقة على بعثة محمدصل الله عليه وسلم
محدودة الزمان والمكان أما بعثة محمد صلى الله عليه وسلم فهي للناس كافة
في الأزمان والأماكن فقال رسول الله صل الله عليهوسلم (( إنما بعثت للناس كافة ))
وفي ذات يوم من الأيام كان عيسى يمشي إذ مرّ على امرأة جالسة عند قبر وهي تبكي
فقال عيسى : مالك أيتها المرأة ؟
قالت المرأة : ماتت ابنة لي ولم يكن لي ولد غيرها
وإني عاهدت ربي ألا ابرح من موضعي هذا حتى أذوق ما ذاقت من الموت
أو يحييها لي ربي فأنظر إليها
قال عيسى : أرأيت عن نظرت إليها أراجعة أنتي ؟
قالت المرأة : نعم
فقام عيسى وصلى ركعتين ثم جاء وجلس عند القبر فنادى :
فقال عيسى : يا فلانة قومي بإذن الرحمن فاخرجي
فتحرك القبر
ثم نادى الثانية : يا فلانة قومي بإذن الرحمن فاخرجي فخرجت وهي تنفض
رأسها من التراب
فقال عيسى : ما أبطأ بك عني
قالت الفتاة : لما جاءتني الصيحة الأولى بعث الله ملكا فركب خلقي
ثم جاءتني الصيحة الثانية فرجع إلي روحي ثم جاءتني الصيحة فخفت إنها
صيحة القيامة فشاب رأسي وحاجباي وأشفار ( رموش ) عيناي
من مخافة القيامة فأقبلت الفتاة على أمها
الفتاة تتكلم مع امها : يا أماه ما حملك على أن أذوقكرب الموت مرتين
يا اماه اصبري واحتسبي فلا حاجة لي في الدنيا
الفتاة تتكلم مع عيسى : يا روح الله سل ربي أن يعيدني إلى الآخرة وأن يهون علي
كرب الموتعيسى:دعا ربه سبحانه وتعالى فقبضها إليه واستوت عليها الأرضلما بلغ سيدنا عيسى المسيح عليه السلام الثلاثين من عمره، أوحى الله تعالى إليه أن يدعو الناس إلى عبادة الله عز وجل، فخرج يجوب البلاد، ويجول في القرى، يدعو إلى الإسلام قائلا للناس: "أن اعبدوا الله وحده ولا تشركوا به شيئا وآمنوا بأني رسول الله إليكم"، فآمن به أول من آمن اثنا عشر شخصا يسمون "الحواريين".

وكان من معجزاته عليه السلام أنه كان يبرئ الأكمه الذي يولد أعمى، والأبرص بإذن الله.

والبرص مرض يصيب الجلد ويكون على شكل بياض يغطي مساحات من الجسم، فينفر الناس من صاحب هو البرص مرض يصيب الجلد ويكون على شكل بياض يغطي مساحات من الجسم، فينفر الناس من صاحبه، وخص هذان المرضان بالذكر لأنهما داءان معضلان، وكان الغالب على زمن سيدنا عيسى الطب، فأراهم الله المعجزة على يدي سيدنا عيسى من جنسِ ذلك، وكان يحيي الموتى بإذن الله، حتى قيل إنه أحيا أربعة من الخلق بمشيئة الله وقدرته.

كان سيدناحِـزْقِـيلٌقبل سيدنا عيسى أحيا ثمانية، وهو نبي من أنبياء الله من بني إسرائيل، كما أن سيدنا عيسى من بني إسرائيل، ومن الذين أحياهم سيدنا عيسى عليه السلام بإذن الله أحد أصدقائه، واسمه عازر، إذ لما مرض أرسلت أخته إلى سيدنا عيسى عليه السلام أن عازر يموت، فسار إليه وبينهما ثلاثة أيام، فوصل إليه فوجده قد مات، فأتى قبره فدعا الله عز وجل وقال: قم بإذن الله، فقام عازر بإذن الله، وعاش وولد له ولد.

ومن الذين أحيوا بإذن الله على يدي سيدنا عيسى المسيح ابن العجوز، فإنه مر به محمولا على سريره فدعا له سيدنا عيسى عليه السلام أن يقوم بإذن الله، فقام ونزل عن أكتاف الرجال، ولبس ثيابه ثم حمل سريره و رجع إلى أهله.

وكذلكفعل مع أحد الملوك إذ كان محمولا، وجرى معه ما جرى مع ابن العجوز، لكن الكفرة الحسدة لما رأوا ذلك قالوا تعنتًا: إنك تحيي من كان موته قريب، فلعلهم لم يموتوا بل أصيبوا بإغماء أو سكتة، فأحيي لنا سام بن نوح، وكان لسيدنا نوح عليه السلام أربعة أبناء، ثلاثة أسلموا ونجوا معه في السفينة سام وحام ويافث، أما الابن الرابع كنعان فقد أبى أن يؤمن ولم يصعد السفينة مع والده وإخوته فمات غرقًا.
فقال سيدنا عيسى عليه السلام:"دلوني على قبره".
فخرج سيدنا عيسى وخرج القوم معه، حتى انتهوا إلى قبره، فدعا الله فخرج سامفخرج سيدنا عيسى وخرج القوم معه، حتى انتهوا إلى قبره، فدعا الله فخرج سام، وقد كان من وقت موته أكثر من أربعة آلاف سنة.
التفت سام وقال للناس مشيرًا إلى سيدنا عيسى المسيح: "صدقوه، فإنه نبي" ثم عاد إلى حاله، فآمن به بعضهم وكذبه البعض الآخر، وقالوا: هذا سحر.
ومن معجزاته صلى الله عليه وسلم أنه كان ينبئ قومه بما يأكلونه، ويدخرونه في بيوتهم، وذلك أنه لما أحيا الموتى بإذن الله، طلبوا منه آية أخرى، وقالوا: أخبرنا بما نأكل في بيوتنا وما ندخر للغد، فأخبرهم، فقال: "يا فلان، أنت أكلت كذا وكذا، وأنت أكلت كذا وكذا وادخرت كذا وكذا".
ويروى أن عيسى بن مريم عليه السلاموعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ..كان بصحبته رجل من اليهود وكان عهما ثلاثة أرغفة من الخبز.. ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط، فسأل اليهودي: - أين الرغيف الثالث، فأجاب:- والله ما كانا إلا اثنين فقط. لم يعلق نبي الله وسارا معاً حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل ورد عليه بصرَه، فقال اليهودي متعجباً:- سبحان الله! وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة أخرى:- بحق من شافا هذا الأعمى ورد عليه بصره.. أين الرغيف الثالث، فرد:- والله ما كانا إلا اثنين.

سارا ولم يعلق سيدنا عيسى على الموضوع حتى أتيا نهرا كبيرا، فقال اليهودي:- كيف سنعبره؟ فقال له النبي:- قل باسم الله واتبعني، فسارا على الماء، فقال اليهودي متعجبا: سبحان الله!

وهنا سأل عيسى صاحبه اليهودي مرة ثالثة :- بحق من سيرنا على الماء أين الرغيف الثالث؟ فأجاب:- والله ما كانا إلا اثنين.

لم يعلق سيدنا عيسىوعندما وصلا الضفة الأخرى.. جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من الترابلم يعلق سيدنا عيسى وعندما وصلا الضفة الأخرى.. جمع عليه السلام ثلاثة أكوام من التراب ثم دعا الله أن يحولها ذهباً، فتحولت إلى ذهب، فقال اليهودي متعجبا:- سبحان الله لمن هذه الأكوام من الذهب؟!
فقال عليه السلام:- الأول لك، والثاني لي ، وسكت قليلا ، فقال اليهودي:-\
والثالث ؟؟؟ فقال عليه السلام:- الثالث لمن أكل الرغيف الثالث ! ، فرد بسرعة:- أنا الذي أكلته !!! فقال سيدنا عيسى :- هي كلها لك ، ومضى تاركاً اليهودي غارقاً في لذة حب المال والدنيا.
وبعد أن جلس اليهودي منهمكا بالذهب لم يلبث إلا قليلا حتى جاءه ثلاثةُ فرسان، فلما رأوا الذهب ترجلوا، وقاموا بقتله شر .. وبعد أن حصل كل واحد منهم على كومة من الذهب .. بدأ الشيطان يلعب برؤوسهم جميعا ، فدنا أحدهم من أحد صاحبيه قائلا له:- لم لا نأخذ أنا وأنت الأكوام الثلاثة ونزيد نصف كومة إضافية بدلا من توزيعها على ثلاثة، فقال له صاحبه:- فكرة رائعة.. فنادوا الثالث وقالوا له :- هل يمكنك أن تشتري لنا طعاما لنتغذى قبل أن ننطلق.. فوافق هذا الثالث ومضى لشراء الطعام، وفي الطريق حدثته نفسه فقالت له:- لم لا تتخلص منهما وتظفر بالمال كله وحدك؟؟؟ إنها حقا فكرة ممتازة !!!

فقام صاحبُنا بوضع السم في الطعام ليحصل على المال كله.. وهو لا يعلم كيد صاحبيه له، وعندما رجع استقبلاه بطعنات في جسده حتى مات، ثم أكلا الطعام المسموم فما لبثا أن لحقا بصاحبيهما وماتا وماتوا جميعاً.. وعندما رجع نبي الله عيسى عليه السلام وجد أربعة جثث ملقاة على الأرض ووجد الذهب وحده، فقال:- هكذا تفعل الدنيا بأهلها فأعبروها ولا تعمروها.

فوائد من قصة نبي الله عيسى عليه السلام

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداًعبده ورسوله، وبعد:
ومن الفوائد المستفادة من قصة نبي الله عيسى عليه السلام:
«إثبات كرامة الأولياء، فإن الله كرم مريم بأمور؛ يسر لها أن تكون في كفالة زكريا بعدما حصل الخصام في شأنها، وأكرمها بأن كان رزقها يأتيها من الله بلا سبب، وأكرمها بوجود عيسى، وولادتها إياه، وبخطاب الملك لها بما يطمئن قلبها، ثم بكلامه في المهد، فهذه الأخيرة جمعت كرامة ولي، ومعجزة نبي.

ومنها: الآيات العظيمة التي أجراها الله على يد عيسى ابن مريم من إحياء الموتى، وإبراء الأكمه والأبرص ونحوهما.
ومنها: ما أكرم الله به عيسى بأن جعل له حواريين وأنصارًا في حياته وبعد مماته في بث دعوته والنصر لدينه، ولذلك كثر تابعوه، ولكن منهم المستقيم، وهو الذي آمن به حقيقة، وآمن بجميع الرسل، ومنهم المنحرف، وهم الذين غلوا فيه، وهم جمهور من يدعي أنه من أتباعه، وهم أبعد الناس عنه.

ومنها: أن الله أثنى على مريم بالكمال بالصديقية، وأنها صدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين، وهذا وصف لها بالعلم الراسخ، والعبادة الدائمة، والخشوع لله، وأنه اصطفاها وفضلها على نساء العالمين.

ومنها: أن إخبار النبيصل الله عليه وسلمبهذه القصة وغيرها مفصلة مطابقة للحقيقة من أدلة رسالته، وآيات نبوته لقوله:﴿ ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ﴾ [آل عمران: 44].

ومنها: المعجزة العظيمة لهذا النبي الكريم برفعه إلى السماء بعدما حاول اليهود قتله، قال تعالى:﴿ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ﴾[النساء: 157-158].

قال الحسن البصري:«كان عمر عيسى عليه السلام يوم رُفع أربعًا وثلاثين سنة، وفي الحديث: «يَدْخُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ جُرْدًا مُرْدًا بِيضًا جِعَادًا مُكَحَّلِينَ، أَبْنَاءَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ». وفي رواية: «عَلَى مِيلَادِ عِيسَى، وَحُسْنِ يُوسُفَ».

ومنها: إخبار الله بنزول عيسى من السماء إلى الأرض، وأن أهل الكتاب سيؤمنون بذلك، قال تعالى:﴿ وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ﴾[النساء: 159]».

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيصل الله عليه وسلمقال:«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَدْلًا، فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ، وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ، وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ، وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لا يَقْبَلَهُ أَحَدٌ، حَتَّى تَكُونَ السَّجْدَةُ الْوَاحِدَةُ خَيْرًا مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»، ثم يقول أبو هريرة رضي الله عنه: واقرؤوا إن شئتم: ﴿ وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 159.

ومنها: أن أولى الناس بنبي الله عيسى عليه السلام هو نبينا محمدصل الله عليه وسلم، وقد بين ذلك النبيصل الله عليه وسلمعندما قال: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بابْنِ مَرْيَمَ لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ نَبِيٌّ». وروى البخاري في صحيحه عن سلمان رضي الله عنه قال: فترة ما بين عيسى ومحمد صلّى الله عليهما وسلّم ستمائة سنة.

ومنها: أن شريعة الإسلام هي خاتمة الشرائع، وناسخة لما قبلها، قال تعالى:﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ﴾ [آل عمران: 19]، وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85].ولذلك عندما ينزل نبي الله عيسى عليه السلام لا يقبل إلا الإسلام أو السيف، وفي الحديث: «... لَوْ أَنَّ مُوسَى كَانَ حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلَّا أَنْ يَتَّبِعَنِي».

ومنها: أن الله أنزل على نبيه عيسى عليه السلام الانجيل، وهو مصدق للتوراة، ومتمم لها، قال تعالى عنه:﴿ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 46].

قال ابن كثير رحمه الله: «وجعلنا الانجيل هدى يُهتدى به، وموعظة، وزاجرًا عن ارتكاب المحارم والمآثم».

ومنها:أن نبي الله عيسى عليه السلام بشر بنبوة محمدصل الله عليه وسلم، قال تعالى:﴿ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ﴾ [الصف: 6].
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


 

رد مع اقتباس
قديم 03-27-2020, 01:27 AM   #2
[IMG]https://www.raed.net/img?id=206026[/IMG]


الصورة الرمزية ليث
ليث غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Apr 2010
 أخر زيارة : ()
 المشاركات : 32,888 [ + ]
 التقييم :  17172
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Firebrick
افتراضي



جزاكي الله كل خير

تحيتي


 
 توقيع : ليث



رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:58 PM



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.