{..تـــــــرآتيل أنثــــى..!!

يــآرب

اللهم ائجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيرا منهآ ياحي ياقيوم...
اللهم قوي قلوبنا واجعلها مطمئنه مستكنه بذكرك
يالله..
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين..واجمعنا بهم في الفرودس الأعلى..

صبآحآت منكسرة تفتقر للخالق..سبحآنه..


طآبت ايامكم والثواني واللحظآت بالسعآدة ...
<<دخول..مرهق اثقله الحزن..

اللهــــــــم لك الحمد حتى ترضى
ولك الحمد اذا رضيت
ولك الحمد بعد الرضى..

احبتي"
نحن نفكر اذاً نحن نتنفس..
نحن نكتب لنلقي كل تجاربنا على طاولة الحياة,,
قد نكون مثال مناسب لبقية البشر الذين يعانون ويتالمون,,
وكلما كتبت عن شيء قد يموت لدي لكنه قد يحي الامل عند غيري
نحن نكتب لاننا اكثر الكائنات وضوحاً
اكتب حزني ..وفرحي ..ورؤيتي ليجدها عابر طريق محفز جيد له
ربما ليبكي او ليضحك لكني
لا اريده ان يشفق علي او يكرهني,,
اكتب لـ ارفع بعض الثقل عن قلبي..
وافتح نافذة يدخل منها الهواء...فكم أحتآج لهذآ..!

حينَما يشْرعُ من نحبِّ في آلغِّيـآبْفإنَّه ودونَ أنْ يعلَم !
يمتصُّ كلَّ الألوان الرائعةِ ] -
الِتي تغطِّي الكون . . لِيغدوا من بعدِهم " صورةً "
بلا : ألوَان . . بلا رائِحه . . بلا روح. ."
فمن أينَ لهُم بتلك القدرةِ على
دسِّ الكونِ في حقائبهم عند الرحُيلَّ ..

..........يارب

اللهم ياحي ياقيوم اشف كل مريض يارب

آنتبه تطوي شرآعك قبل توصل
لـ /آلآمآن !
لآخذلكـ آلوقت قلّه :
آلآمل بـ/آلله’ كبيـــر ~
آبتسم
رغم آلظروف ,
ورغم عن آنف الزمآن
مآ خلق [ربي] عسير
إلآ خلق بعدهـ
يسير !

أحسّ بدآخلي عَآلَمْ
حَرَآمْ أقتِل مَخَآليقَه ..‘
حَرآمْ أسْكِت وَ أنآ صُوتِي
نِثْرتَه وَجه لأتبآعي !

يآ أوّل قَلب .. يبكِيني .. وَ
تبكيني .. مَواثيقَه
أنَا طبَآعِي مَاهي زينه و لكِن
هَذِي أطبآعي ..‘

تغربني قوافي الموت ....!آ
و أقُول العُمْر تَشريقه
أعيش ب شِبْه غيبوبه
وَ أعرف أن الزمن وآعِي

أكمّل لَكْ ..
..... وَجَع خُوفْ ..
.........وَجَعْ شُوقْ ..
.......... ..وَجَعْ ضيقه ..
عَلى كِيفَك ... ترتبني حَلآلَك ...
كِلْ أوْجَآعي !

الذاكرة مثل العاطفة أو الجنون ....
عندما تستيقظ لا أحد يستطيع إيقافها ....
تجرف كُلْ شيء في طريقها بلا رحمة...

استغفر الله العلي العظيم واتوب إليه..

....من أسماء الله سبحانه وتعالى «الفتّاح»، وهو «خير الفاتحين»
الذي يفتح مغاليق القلوب بالهدى والإيمان؛ فتلين وتذعن،
ويسهل انقيادها بعدما عارضت وشاكست ورفضت وتمنعت،
كما نجد ذلك في تاريخ الرسالات كلها، بل في تاريخ البشرية كلها.
وهو «الفتّاح» الذي يكشف الغمة عن عباده، ويسرع بالفرج، ويرفع الكرب،
ويجلي العماية، ويزيل الضراء، ويفيض الرحمة، ويفتح أبواب الرزق،
فالله سبحانه هو الفتاح العليم..

د/ سلمان العودة ....