09-30-2012, 05:57 AM
|
|
حجه غيآب / عبدالرحمن المطيري
حَجةّ غيآب / عبدالرحمن المطيري
كتاب جميل وبَسيط , يلآمس الأحساس والوجدان
-
اقتباسات جميله من الكتاب ,
¬ أود ان أمحو كُل الحرائق التي اوصلتني للسقوط .. كُل الذرائع التي منعتني من الأبتسآم !
¬علينآ ان نحترم " إغترابنا " لوهله
ونبكي .. فَ الدموع بطآقة شُكر أحياناً !
¬ أستطيع أن أحَلمّ أحلآم يَقظه , أحلام لايُتقنهـآ الآخرون منذ النظره الأولى
وأندهش من الأشياء التي تنمو بداخلي
يومياً .. في محاولة مني لِ تسول اشياء معنويه باهظه هذه المَره .
¬ لن أتـأخر عن نشر غسيل فرحي
على صدر هذا العـالم
¬ اتمنى أن لاتكون السَحآبه السوداء
قد أنهمرت الآن وتأثرت أنت
ليس مهماً فقط ..
لآتتخآذل فقط ياجميل ,
كن انت انت فقط من أجل الله !
¬ قد قُلت لك أرتجالاً يوماً ما ,
خبئني للزمن البعيد لآتنتظرني آلآن
انا غير صالح لك !
¬ هذا العالم مجرد رجل غبي
لم أكن صديقه !
ولا ينبغي لي أن اعرفه
ولكنه رجل وقح أيظاً بَ ملآمح رثه
يحاول التأتأه وبين عينيه ارصفة للتسول
مره يأتيك صباحاً قائلاً صباح الأمنيات
ومره يباغتك بَ " شيطانه " الذي يَسلب
العمر منك و و و يمضي !
¬ انطلق في النمو وِشريط الخيبات والأمل يدفعني للأعلى وثمة دوافع
في المحيط .. تجعلني لآ أرى الأشياء مُنذ النظره الأخير " شيء ما يتكسَر فيّ "
¬ تَخيل فقط أنا في الأشياء مُتطرف .
أسير بَ عمري نحو القلق .
وعندما يموت اللفظ منصوباً على قاعده
للشنق أغتسل من الموج الذي
يرزقني الصبر !
وَمع كل تسول للأشياء أجدني شيئاً من ضمن الأشياء التي أتسولها
يومياً " شيئاً رمزياً هائلاً "!
¬ مضى يومك وحَلمكّ ضمير مستتر , لآ أعرف ماتقديره حتى الآن !
¬ الله غرس ميثاق الشرف فينا
كي لا نختل فقط !
¬ تجتآحني الشراسه المٌفاجئه
رٌحت استعيد انفاس صدري المَثقوب ..
اتصبب عَرقاً ,
وأنا ارى جاكيت الحياه يُخلع مني من جديد !
كتآب يستحق قرأته
لتحميله هوون
|