| |
|
|
قُطوْف دِينيَه ▪● كل ماَيخص ديننّآ ألحنيَف .. تلآوه , تفسير , أحكآم / آلقرآنْ الڪَرِيمْ .. والتجويد |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-22-2019, 09:10 PM | #11 |
|
إن الإنسان ينصح لكل مسلم بحيث يعامله كما يعامل نفسه وكما يحب أن يعامله الناس فلا يكذبه ولا يخذله ولا يخدعه ولا يغشه ولا يخونه ويكون له ناصحاً من كل وجه وإذا استشاره في شيء وجب عليه أن يشير عليه بما هو الأصلح له في دينه ودنياه. (شرح رياض الصالحين ج5ص253) #ابن_عثيمين |
|
09-22-2019, 09:11 PM | #12 |
|
قال سفيان الثوري رحمه الله: من أحب الدنيا وسُر بها نزع خوف الآخرة من قلبه. حلية الأولياء79/7 |
|
09-22-2019, 09:11 PM | #13 |
|
ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ : ﻣﻦ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻞ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻭﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻈﻦّ ﺑﻬﻢ ﺳﻠﻤﺖ ﻧﻴﺘﻪ ﻭﺍﻧﺸﺮﺡ ﺻﺪﺭﻩ ﻭﻋﻮﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴّﻮﺀ ﻭﺍﻟﻤﻜﺎﺭﻩ ﻣﺪﺍﺭﺝ ﺍﻟﺴﺎﻟﻜﻴﻦ 2/511 |
|
09-22-2019, 09:12 PM | #14 |
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : “ من كان يخشى على دينه بالاختلاط بالناس : فالأفضل له العزلة . ومن لا يخشى : فالأفضل أن يخالط الناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم: المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على آذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على آذاهم فمثلا: إذا فسد الزمان ورأيت أن اختلاطك مع الناس لا يزيدك إلا شرا وبعدا من الله ، فعليك بالوحدة ، اعتزل .. فالمسألة تختلف، العزلة في زمن الفتن والشر والخوف من المعاصي خير من الخلطة ، أما إذا لم يكن الأمر كذلك ، فاختلط مع الناس ، وأمر بالمعروف ، وانه عن المنكر، واصبر على آذاهم وعاشره ” انتهى من “ شرح رياض الصالحين ” (5/ 354) . |
|
09-22-2019, 09:12 PM | #15 |
|
قال ابن الجوزي رحمه الله فإياك إياك أن تستطيل زمان البلاء، وتضجر من كثرة الدعاء فإنك مبتلى بالبلاء، متعبد بالصبر والدعاء ولا تيأس من روح الله، وإن طال البلاء. ابن الجوزي - صيد الخاطر ٤٣٩ |
|
09-22-2019, 09:12 PM | #16 |
|
قال الإمام إبن القيم رحمه الله «ﻭﺇﺫا ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻌﺎﺩﺓ اﻟﻌﺒﺪ ﻓﻲ اﻟﺪاﺭﻳﻦ ﻣﻌﻠﻘﺔ ﺑﻬﺪﻱ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻴﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻧﺼﺢ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺃﺣﺐ ﻧﺠﺎﺗﻬﺎ ﻭﺳﻌﺎﺩﺗﻬﺎ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻦ ﻫﺪﻳﻪ ﻭﺳﻴﺮﺗﻪ ﻭﺷﺄﻧﻪ ﻣﺎ ﻳﺨﺮﺝ ﺑﻪ ﻋﻦ اﻟﺠﺎﻫﻠﻴﻦ ﺑﻪ، ﻭﻳﺪﺧﻞ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻋﺪاﺩ ﺃﺗﺒﺎﻋﻪ ﻭﺷﻴﻌﺘﻪ ﻭﺣﺰﺑﻪ، ﻭاﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﻫﺬا ﺑﻴﻦ ﻣﺴﺘﻘﻞ ﻭﻣﺴﺘﻜﺜﺮ ﻭﻣﺤﺮﻭﻡ، ﻭاﻟﻔﻀﻞ ﺑﻴﺪ اﻟﻠﻪ ﻳﺆﺗﻴﻪ ﻣﻦ ﻳﺸﺎء ﻭاﻟﻠﻪ ﺫﻭ اﻟﻔﻀﻞ اﻟﻌﻈﻴﻢ.» [زاد المعاد 1/69] |
|
09-22-2019, 09:13 PM | #17 |
|
يقول ابن الجوزي رحمه الله : معشر المسلمين : تحصَّنوا من عذاب النار، وخفِّفوا على ظهوركم ثقل الأوزار؛ بكثرة الصلاة على النبي المختار . بستان الواعظين ٢٨٧ |
|
|
|