ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

{ مُنتديآتَ حسآسَ ) ~
 
..{ ::: فعالِياتَ منتدياتَ حساسَ:::..}~
 
 
منتدياتَ حسَاس ترحبَ بكمَ وتسعدَ بـ إنضمامِِكمَ أهلاً وسهلاً بـ الجمِيع كلمة إدارة السوآر



قُطوْف دِينيَه ▪● كل ماَيخص ديننّآ ألحنيَف .. تلآوه , تفسير , أحكآم / آلقرآنْ الڪَرِيمْ .. والتجويد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-19-2020, 06:08 PM
روح .. ❥ غير متواجد حالياً
اوسمتي
الالفيه 3 وسام تاج الإداره شكر وتقدير وسام بداية مشوار 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 1317
 جيت فيذا » Sep 2019
 آخر حضور » 04-03-2020 (05:09 PM)
آبدآعاتي » 3,409
الاعجابات المتلقاة » 366
 حاليآ في » ..........
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  male
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » روح .. ❥ will become famous soon enoughروح .. ❥ will become famous soon enough
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي القلب الورع (5)






الخطبة الأولى

دار حديثنا - في الجمعة الماضية - حول علاقة "القلب الورِع" بجارحة البصر، التي عرفنا أنها أوسع الأبواب إلى القلب، وأسرع الحواس نفوذاً إليه. وأنها جهاز الاستقبال المرئي، الذي ينقل الصور والمشاهد، فتنفعل بها النفس إيجاباً وسلباً، بحسب نوعية ما يقع عليه البصر، الذي عَلِمنا أنه مستنطق يوم القيامة عن توظيف صاحبه له: أين وضعه؟ وفيم أرسله؟ وذكرنا خطر استحواذ الشبكية (الإنترنت) - على العين، حين تستخدم في الاتجاه السلبي -، وكيف أخذت بلب كثير من الناس، حتى ألهتهم عن ذكر الله، وصرفتهم عن عبادته، وكيف أن المشاهد الخليعة فيها مثلت 25% مما يبحث عنه الناس، وأن أكثر من 28 ألف شخص يتصفح مواقع إباحية في كل ثانية.



ولأهمية هذا الموضوع، ومسيس حاجتنا إلى الوقوف على بعض تفاصيله، نسترسل اليوم - إن شاء الله - في بيان ما آلت إليه الدراسات الموثقة، من نتائج تنذر بكارثة أخلاقية واجتماعية حقيقية، تحدق بنا وبشبابنا، إلا أن يتداركنا الله بجميل توبته، وحَسَن أوبته.



ولا شك أن هذه الإنترنت سلاح ذو حدين، فإما أن تستثمر في الخير، فينتفعَ بها مرتادها، ويستفيدَ الباحث عن العلم النافع فيها، ويقتنص المبحر فيها فرائدها وفوائدها ، وإما أن تستخدم في الشر، فتردي صاحبها، وتهلك مدمنها. ومن ثم فليست الإنترنت شرا كلها، يجب التخلص منه جملة وتفصيلا.



والمستمسك بالنصوص الشرعية، والتوجيهات الربانية، والوصايا النبوية، يكون - إن شاء الله - بمنأى عن الاستعمال السلبي لهذه الأداة، وسيحرص على جانب الخير فيها، الذي ظهرت الحاجة إليه، وسلامةُ الانتفاع منه. والله تعالى يقول: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ ﴾ [النساء: 71].



فالمسلم يعلم أن حب النساء شهوة زينت للرجال، فلا تستعمل هذه الزينة إلا في حقها، فوجب الحذر من المواقع التي تحرك النفس إلى النظر الحرام، وتدعوها إلى الوقوع في حمأة الرذيلة، وتستجلب لها سوء الفضيحة. قال تعالى: ﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ [آل عمران: 14]. قال ‏ ‏عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "‏اللَّهُمَّ إِنَّا لاَ نَسْتَطِيعُ إِلاَّ أَنْ نَفْرَحَ بِمَا زَيَّنْتَهُ لَنَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ أُنْفِقَهُ فِي حَقِّهِ" البخاري. فكما ننفق المال في حقه، فكذلك ننفق النظر في حقه، وننفق الوقت في حقه.



والمسلم يعلم أن ما تعرضه الشبكية من مغريات، وما تبثه من مشتهيات، وما تستقطب به زبناءها من أفلام ساقطة، وتقتنص به مرتاديها من صور هابطة، وعروض جاذبة، ما هو إلا ضرب من ضروب ملذات الدنيا، التي حذرنا شرعنا من مغبتها أيما تحذير. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "الدنيا حلوة خضرة، فمن أخذها بحقها بورك له فيها، و رب متخوِّض فيما اشتهت نفسه، ليس له يوم القيامة إلا النار" صحيح الجامع.



وروي عن عيسى - عليه السلام - أنه قال: "لا تتخذوا الدنيا رَبًّا، فتتخذَكم عبيدا". وها هي الإنترنت اتُخذت - عند بعض المدمنين من الشباب - رَبًّا يُعكَف عليه من دون الله. فقد تبين أن 420 مليون مستخدِم، أي: ما يعادل قرابة 6% من سكان العالم ، يعانون من إدمان الإنترنت، متوسط أعمارهم بلغ 18.50 سنة. وهي نسبة مرشحة للازدياد بشكل مضطرد في السنوات القادمة، حتى إن أمريكا افتتحت أواخر 2013م قسماً خاصا لعلاج إدمان الإنترنت، الذي يؤثر على أزيد من 11% من مستعملي الإنترنت في بعض البلاد العربية، مع ما يستتبع ذلك من أعراض نفسية، وصحية، ومجتمعية خطيرة. ونحن اليوم - وبحسب الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات في المغرب - نتحدث عن امتلاك المغاربة ل 15 مليون هاتف ذكي، قرابة 95% من الذين يتراوح سنهم بين 12 و65 سنة منهم يتوافرون على هاتف محمول، وقرابة 14% منهم يتوافرون على أكثر من هاتف واحد.



وفي دراسة لتحليل سلوك قرابة 90 ألف شخص في 31 دولة، تبين أن هذا الإدمان يستغرق جل وقت المرتادين، الذين ظهرت عليهم أعراض الإصابة بالقلق والتوتر، وبخاصة عند انقطاع الاتصال، لدرجة أن إحدى الفتيات وضعت حدا لنفسها بعد أن منعها أبوها من هاتفها المحمول، كما أفصحت الدراسة عن إهمال المدمنين للواجبات الاجتماعية، والأسرية، والوظيفية، والاستيقاظ من النوم بشكل مفاجئ لمشاهدة البريد الإلكتروني، أو قائمة المتصلين.



ومن عجب أن صفحات الدعارة، والمواقع الإباحية، والصور الخليعة هي أشد الصفحات إقبالا في العالم كله.



فإحدى الشركات الإباحية - مثلا - تزعم أن قرابة 5 ملايين شخص يزور صفحاتها في الأسبوع الواحد. واكتشفت شركة إباحية أخرى أن بعض صفحاتها يزورها أزيد من 280 ألف شخص في اليوم الواحد، وأن صفحة واحدة - فقط - من هذه الصفحات، قد استَقبَلت خلال سنتين قرابة 44 مليار زائر. وواحدة من هذه الجهات تزعم أن لديها أكثر من ثلاثمائة ألف صورة خليعة، تم توزيعها أكثر من مليار مرة،. ومئات الصور الجديدة تضاف كل يوم إلى رصيد هذه الشركات.



كما تفيد الإحصاءات بأن 63% من المراهقين الذين يرتادون صفحات وصور الدعارة، لا يدري أولياء أمورهم طبيعة ما يتصفحونه على الإنترنت، علما بأن الدراسات تفيد أن أكثر مستخدمي المواد الإباحية تتراوح أعمارهم ما بين 12 و17 سنة .



وفي دراسة دولية، شملت عددا من الدول الصناعية الكبرى، ما بين السنوات 1953 و 1997م، تضمنت 74 بحثا مختلفا على قرابة 13 ألف شخص، كلها تدرس تأثير المواد الإباحية الجنسية على الجرائم الجنسية بشتى أنواعها، فكان من نتائج هذا البحث أن نسبة الانحطاط الخلقي العام - حسب معايير الغرب - هي 28%، تشمل التعري، والتجسس على أعراض الآخرين بالكاميرات الخفية، والاحتكاك الجسماني بالآخرين في الأماكن المزدحمة، وغير ذلك. ووجدوا أن نسبة جرائم العنف والاغتصاب، تزداد عند متداولي المواد الإباحية بنسبة %30، وأن نسبة الانحطاط في العلاقات الزوجية والقدرة الجنسية مع الزوجة، تتدنى بنسبة 32%، وأن نسبة تقبل جرائم الاغتصاب وعدم المبالاة بها ارتفعت بنسبة 31% . وثبت عندهم أن 50% من المغتصِبين، عَرَضوا أنفسهم على مواد خليعة، لتهيئة وتنشيط أنفسهم جنسيا قبل مباشرة جريمتهم. واعترف 57% ممن أجريت عليهم دراسة أخرى، أنهم كانوا يقلدون مشهدا رأوه في الإنترنت حين تنفيذهم لجريمتهم. "وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ" . وصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي قال: "إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلاَمِ النُّبُوَّةِ: إِذَا لَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ" البخاري.


الخطبة الثانية

هذه الصور والأفلام والفيديوهات، تتلقفها العيون التي لم تنبثق عن قلبٍ وَرِع، ديدنها الترصد والتلصص، وهجيراها التجسس والتقصص، لم تنفعها رسالات التحذير التي تشع من كتاب ربنا، ولم تؤثر فيها الوصايا والنصائح التي بُثت في سنة نبينا - صلى الله عليه وسلم -.



يقول الله - تعالى - في التحذير من خيانة أمانة البصر، الذي أنعم الله تعالى به علينا لنعمله في الخير النافع: ﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﴾. قال الشوكاني: "خائنة الأعين هي مسارقة النظر إلى ما لا يحلّ النظر إليه". وقال ابن عباس: "يَعلم الله - تعالى - من العين في نظرها، هل تريد الخيانة أم لا؟". وقال سفيان: "هي: النظرة بعد النظرة". وقال الضحاك: "هو الغمز، وقولُ الرجل: رأيتُ، ولم ير، أو: لم أر، وقد رأى".



ويقول تعالى: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32]. فالله تعالى لم ينه عن الزنا فقط، بل نهى عن كل ما يقرب منه، وأعظم أبوابه النظر. ولذلك قال - صلى الله عليه وسلم -: "كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَا، مُدْرِكٌ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ. فَالْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ، وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاِسْتِمَاعُ، وَاللِّسَانُ زِنَاهُ الْكَلاَمُ، وَالْيَدُ زِنَاهَا الْبَطْشُ، وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الْخُطَا، وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى، وَيُصَدِّقُ ذَلِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ" مسلم. وزنا العينين أن يتتبع بهما محاسن النساء، وزنا الأذنين أن يسمع بهما كلام النساء وغناءهن، وزنا اليد أن يمس بهما من لا تحل له من النساء، وزنا الرجل أن يمشي بها إلى أماكن اللهو والفساد. غير أن المسلم إذا تحصن بدينه، وطهر قلبه ونفسه بشرع ربه، عصمه الله من كل ذلك.
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها
من الحرام ويبقى الإثم والعارُ
تبقى عواقب سوء في مغبتها
لا خير في لذة من بعدها النارُ



 توقيع : روح .. ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-15-2020, 08:08 PM   #2



 عضويتي » 4
 جيت فيذا » Apr 2010
 آخر حضور » 04-18-2024 (02:18 AM)
آبدآعاتي » 32,888
الاعجابات المتلقاة » 1676
 حاليآ في » نبض حساس
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
إهتماماتي  » البرمجه
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  » 23
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب ♔
 التقييم » ليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond reputeليث has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك max
 hilal
 آوسِمتي عيدية حساسَ 2024 وسام الوطِني 93 (نحلم ونحقق) عيدِِيةَ حساسَ/ وكُل عامَ وأنتمَ بخير وسام صاحب الخبرةَ / ليثَ 

ليث غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكي الله خير


 توقيع : ليث

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:22 PM

أقسام المنتدى

| روحَانيات إسَلآميَة ، @ قُطوْف دِينيَه ▪● @ كُلنآ فِدآك يارسُول الله ▪● @ ¬ | متِصّفحْ حّر ، @ مُوجز آلآنبآء ▪● @ رُكـنْ آلعَـام ▪● @ ¬ | رَوآئِعنـآ ، @ ¬ | أبجديّة حرَف ، @ ۞ω☆ { الشعر و الشعرآء } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { عذب الكلآم } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { القصص و الروآيآت } ۞ω☆ @ ¬ | حَيآتنّا ومُجتَمعنَـآ | @ آنوثـہَ طآغيـہَ ▪● @ مطبخڪَ ▪● @ جمآل منزلڪَ ▪● @ ¬ | تطوَير آلذاتْ وَآلتعّلِيم ، @ التَربيه وَ التعْليم ▪● @ قسم اللغات ( Special Language ) ▪● @ ¬ | الإدَآرْه| @ حـَلقـة الوّصل ▪● @ مُلتقَى الطَآقمْ الإدَاريْ ▪● @ المنَفى ▪● @ النقاشات الجـَاده ، والحوآر الصَريح ▪● @ حَيآتُنآ الأُسَريهْ ▪● @ آلـصُور ▪● @ آلسِياحَه وَ السَفر ▪● @ آلقرآنْ الڪَرِيمْ والتجويد وَالصوتيات الأسْلآمِيهَ @ تَرآثِيـاتْ ▪● @ ¬ | الأقسَام الترْفِيهيهْ @ جُنوْن ألعآبنَـا ▪● @ آلصرْقعـَه وَ الألغَآز ▪● @ توَصيٌآت وأمضاَء أقِلآمّ الإدَارهْ ▪● @ ¬ | عَآلمْ أدمَ | @ الڛيآرآتْ والدرآجآتْ النآريـہ ▪● @ آلطِبُ وَ الصحْه ▪● @ ¬ | تِڪَنولوجيآ ،/ @ حساس الجوال ووبرامجه ▪● @ اليوتيوب You Tube ▪● @ الگمبيوتر و الانْترنِت والالعآإب الالكترونيـہ ▪● @ ¬ | مجِتمّع حَساس ، @ تَفـآصِيلُنـاَ هُنآ آ ▪● @ يَومِيآتَ آعضَآئُنآ ▪● @ مَجلْـة حَسآسْ @ تَحقِيقَآتُنآ .. / كُرسِي الأعْترَآف @ نقِآءَ ألتميّيزَ ▪● @ آلخيَمه الرمضانيه @ آلحَجِ وَالحُجَـآجْ ....... @ ¬ | حصريات حَساس ، ღ♥ღ @ ▪● ريشه مخمليه @ ومضات وفلاشآت عدسات مضيئه ▪● @ تطوير الذآت ▪● @ أطْفـآلُنـَا ▪● @ ۩۞۩ تطوير آلموآقع وآلمنتديآت وآلمدونآت ۩۞۩ @ حقيبة وعالمَ المصممَ●▪● @ التوآصل الإجتماعي ▪● @ ملحقات الفوتشوب والدروس الحصريه ▪● @ تعآزي وموآساه ▪● @ مُسآبَقاتْ وَ فعْالِيَـاتْ ▪● @ ۞ω☆ { حساس الخوآطر والأشعار الحصريهـ } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { حساس الموآضيع و المقآلآت الحصريهـ } ۞ω☆ @ ۞ω☆ { حساس القصص و الروآيآت الحصريهـ } ۞ω☆ @ ¬ | دَورآت حسـَآس ▪●، @ ¬ | عالم الأنــــمي @ الأفلام الوثائقيه ▪● @ ¬ | دورة تصميم الرمزيات والتواقيع المتحركة @ رضاب من محآبر النور ▪● @ مجلِس التَوظيِف والوَظآئِف ▪● @ قسم الحيوانات والنباتات والطيور والحياه البحريه ▪● @ فضفضه تحكي روآياتنا @ ¬ | بدآية مسك ووآحة تألق وإبدآع ،ღ♥ღ @ آلترحِيبْ بِ الأعضَاء ▪● @ ۩۞۩{ فواصل واكسسوارات لتزيين المواضيع }۩۞۩ @ ¬ | ال حساس هُنا نسقوا مواضيعكم @ طلبآتكم هٌنآإ ▪● @ حديث الشّغب بين ريشة ومحبرة ▪● @ قسم طلبآت اللوكآت المدفوعه لـ زوار @ ¬ | معرض مصممي حساس @ مجلة أعضآء حسآس ▪● @ مساحة خاصة للتنسيق ▪● @ عـآلم آلرجُل ▪● @ صدىَ آلملآعبَ ▪● @




 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009