أنتِ حلم سمآء
ف/ كيف لي لآ أتضرع ؟؟
وأنتِ مَخْدَع
تربعت في جنبآته
كوني أميرتي وعرآفتي
أكون لك
مَلِكً قلبه مُعلقاً
مصلوبً كالعقيق
بتآج أمآرتك
ووو
محرآبك الذي
لآ أبرحه
عآكفاً به أنا جآثياً
وفي يدي
يآقوتةً جئت بها
من بحر الشوق
لم يطمثه أنس قبلي
ولآ جآن
وبعض ألطموس
من حرير
أدهمِ
نسجت منها
تعويذةً
تقيكِ غنجمية أعوجآج ضلعًي
لِ/ يستقيم حبي
القآبع
في إيسر أضلعي
أغرق
وأنجو بأحساسي
ثم أغرق
وأنجو بحبي
و أغرق
وأنجو بهيآمي
ثم أغرق
أغرق و أغرق
و النبض
غآرقاً فيكِ
دفعةً وآحده
وحوآئجي
وما ذكرت مُعلقةً
على ستآر
الأشوآق
فقدت كثيراً من تأملآتي
ف/ مجرد أن كُسر ظهري ذآت مره
و أنا قآبع متقوقع على ذآتي
أعيد شريط ذكريآتي
وأبكي حتى يعتصر قلبي
وأختنق
وأموت
قد لآيُصدق هذيآني !!
و لكن
بالفعل أموت و تحييني إبتسآمه
كآنت تسوق الخير
إلي سوقا
وتصطف حروفي جنبً بجنب
وتترآصف على قلآعها
كلمآتي وأهيم فَ يهيم
دستوري
بين أنآملي
يترآقص
على رتم الودق و المسآء
الحآني
أصبح على المشآرف
يطرق أبوآبه
والشمس فيه تدنو
و تعآنق
بحر الأمنيآت
العرض العادي
