كان جالسا بالقطار مع ابنه البالغ 25 عاما
وبدت على وجهه ملامح الفرح ثم اخرج يديه من النافذة وصرخ : السماء تمطر..
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون لما يدور حول العجوز وابنه
ثم قال الابن : أبي انظر إلى الغيوم وقطرات المطر
ثم شعر الزوجان بالإحراج!!
فكيف يتصرف شاب بعمر 25 كالطفل ؟
ف سألوا العجوز : لما لا تقوم بزياة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟
قال العجوز :أننا قادمون من المستشفى حيت أن ابني قداصبح بصيراًلأول مرة في حياته !
يا جرح يا إبن الجرح؟! ماهو بكافي؟!
متى تفكر تعتق الصدر يا جرح ؟!
معجبْك لأنه من لضى البعد دافي؟!
معجبك لأنه مـ اثلجه يوم هالفرح؟!
مرتاح ؟!! جاوبني؟! ابي رد شافي؟!
ترضى تكون الصدر وآصير انا الجرح ؟!
تمنّيتُ أن أسرقَ النومَ من عينيكَ . . كما سرقتني من نفسي ..
لـ أخبئكَ في أحلامِي . . دونَ أن أسهرَكَ أكثر . .
" وش سهّرك فيني , و أنا كلّي نعاس "
لأنني لا أضعفُ إلا بكْ . . !
" خذني من ليلي لـ ليلك "