عرض مشاركة واحدة
قديم 09-30-2012, 06:11 AM   #1


الصورة الرمزية هدوء الروح
هدوء الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 64
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : ()
 المشاركات : 7,055 [ + ]
 التقييم :  509
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Brown
24 ليتهآ تقرآ / خالد الباتلي





ليتهآ تقرآ / خالد الباتلي


"" بعض من محتوى كتآبه :


الكل يشعر أنها كل شيء / وهي تؤمن أنها لا شيء

ليتها تؤمن أن لا شيء منها بكل شيء من غيرها !!
قالت له مره : متى ستكرهني ؟
قال لها بسرعة : إذا متي قبلي !




كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثى أجمل /


وكل انثى باهته يتسبب في آلامها رجل احمق !!




منذ أحبها ,, وهو يستحي أن يطلب من الله أي شيء !!
لا أعلم أي جريمة ارتكبتها لـ أعاقب بك ,,
لا أعلم أي خير فعلت حتى أجازى بك ..!
يدي في يدها حلم لا يفارقني ولن أتنازل عنه ..!
ما أجمل أن تحب بـ " صمت "
.. حينـها سيسمعك كل أحد ..!

قالت له :: ما أسوء شيء فينـي ..؟
قال :: جمالك ..!


لا تقفي هكذا قريبة من أنفاسي ,, استديري وامنحيني فرصة للتخلص من عينيك ..
ابحثي هناك بعيدا عن شيء آخر / وتغافلي عني ..لعلي احل وثاق إشتياقي ,,
رب إنـها تمتحن صبري / فلا تكلنـي إلى رمشها طرفة عين ..!
ويل لـ مجتمع / تشتاق فيه أنثى ,, ولا تجد أحداً يشتاقها !!




الاله لا يغفر الكراهيه ,, قد يغفر " الحب "سامحني يا الله
أحبها أكثر مما يجب
وأقل مما تستحق


من يعرفها..
تسكن ذاكرته في لحظة..
وذاكرتها ماتزال.. خالية!
لو جاءت في عصر نيوتن..
لفسد قانون الجاذبية بسببها..!
مضت الثانية و . . الدقيقة
واليوم . . و الأسبوع
أشتاقها ب «حق السماء ..»
وحين تغيب..
يكون حضور غيابها أشهى..
وحين يغيب الغياب يكون حضورها أَبهى..!
قلت لها مرة..


ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل؟
ضحكت..
و لأول مرة أراها تضحك هكذا..
ف أحببت الزنجبيل أ كثر..


مشكلتها أنها تعيش للكل أكثر من عيشتها لنفسها ..
ليتها تعرف طريقاً إلى الأنانية لترتاح أكثر..!!
أخبرته أنها تقرأ ..كل حرف يكتبه
وترد..
ولكن في داخلها فقط...!
كلما استمعت الى الاماكن أتذكرها أكثر
و ارسل اليها و لأخبرهبأنى ما زالت أحلم
أن أستمع اليها أمام عينيك
و يبدو
أنى سأظل احلم
فى عشقه لها
يشعر أنه الى الله أقرب





أيها الساكن في دمي
أي مكان.. أنت لست فيه..!
بعض أحلامنا..بسيطة
ولكنها للأسف.. مستحيلة!!
يارب لا تأخذها مني
ولا تخنقها بي
ولا تحرمني الموت فيها حباً
يا رب إني أحبها
فهي خالدة بروحي .. وأنا بها " خالد "


ابتسامتك بريئة ,
أسئلتك شهيةّ !
في كُلِ مرة كُنتُ أراك طيفا فيها ,
كنت تسأ لينني بسذاجة الأطفال ,
أتحبني ؟!!!
كم كانت تقتلني عيناكِ !
وكم كان يحرقني السؤال !



التحميل هنآ





 

رد مع اقتباس