ويبقى الامر الصادر منا أوامر فوقية تحكمية
أي سلطة راشد على صغير
فهل يعي الطفل الاقوال ؟ وهل يخضع لكثرة التوجيهات ؟
وهل نضمن استمرارية العمل بما يقال له وما يفرض عليه ؟
هنا نجد أنفسنا لانملك الا الصوت نتحكم به سيان كنا حاكمين ام محكومين
نربي عليه غيرنا ليكبر وهو مصوت كذلك
فأين عقولنا التي يجب ان تخترع البدائل التي قد تثير الطفل بعيدا عن الشاشات ؟
ماحققنا في تعليمنا من اغراءات تربوية نفسية ترسخ الحرف والكتاب والنظر للحياة
بمنظر التمييز والمقارنة وتحويل المجرى ؟
ودي
|