عرض مشاركة واحدة
[/table1]

قديم 08-13-2011, 02:07 AM   #5



 عضويتي » 365
 جيت فيذا » May 2011
 آخر حضور » 02-28-2013 (01:59 AM)
آبدآعاتي » 2,238
الاعجابات المتلقاة » 4
 حاليآ في » ديار ابومتعب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
إهتماماتي  » ذكريات الماضي
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ورد الغرام is on a distinguished road
مــزاجي  »
مشروبك
قناتك

ورد الغرام غير متواجد حالياً

افتراضي



[table1="width:100%;background-color:black;"]

خالد وحروب الردة :
قام خالد بن الوليد بدور كبير في حروب الردة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
وواجه بجيشه المرأة سجاح مدعية النبوة ومالك بن نويرة الذي اتهم بالردة ".
ثم إن أبا بكر أمره بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتال المرتدين، منهم: مسيلمة الحنفي في اليمامة،
وله في قتالهم الأثر العظيم، ومنهم مالك بن نويرة، في بني يربوع من تميم وغيرهم، إلا أن الناس اختلفوا في قتل مالك بن نويرة،
فقيل: إنه قتل مسلما لظن خالد به، وكلام سمعه منه، وأنكر عليه أبو قتادة وأقسم أنه لا يقاتل تحت رايته، وأنكر عليه ذلك عمر بن الخطاب.
وهناك شبهة تقول انه تبريراً لما سيقدم عليه خالد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد عن الإسلام بكلام بلغه أنه قاله،
فأنكر مالك ذلك وقال: أنا على دين الإسلام ما غيرت ولا بدلت - لكن خالد لم يصغ لشهادة أبي قتادة وابن عمر،
ولم يلق أذناً لكلام مالك، بل أمر فضربت عنق مالك وأعناق أصحابه
وقبض خالد زوجته ليلي (أم تميم فتزوجها في الليلة التي قتل فيها زوجها).
والرد على ذلك أنه لم يتاكد له إسلامه كدليل أول والدليل الثاني أنه لم يقتله ولكن كانت ليلة شديدة البرد
فقال خالد لأحد جنوده دافئوهم وكان الجندي من كنانة، ودافئوهم في لغة كنانة معناها اقتلوهم فقتلهم وخالد منهم بريء.
وعندما استدعاه الخليفة أبو بكر الصديق خليفة المسلمين والسابق في الإسلام ولا يدانيه أحد قد رضي من خالد عذره
وروايته لأنه يعرفه جيدا وهي اصح الروايات.

خالد ومعركة اليمامة:
بعث أبو بكر جيشًا تحت قيادة عكرمة بن أبي جهل ولما اشتد بهم الحال، بعث لخالد لنصرتهم.
ومع قدومه واشتداد المعركة التي بدأت لصالح مسيلمة جال خالد مع فرسانه ب(وادى الموت)
وسط العدو فأربكوه وألحقوا به الهزيمة وتشجع باقي الجيش فأجهز على العدو وهرب مسيلمة في حديقته(حديقة الموت)
فاقتحمها المسلمون وقتل وحشي ابن حرب(قاتل حمزة بن عبد المطلب قبل إسلامه) برمحه مسيلمة الكذاب
لتنكسر شوكة أحد أكبر المشركين المدعين بالنبوة.
ثم سارع خالد بن الوليد بجيشه وفرسانه ليجول وسط الجزيرة العربية تأديبا للمرتدين
وقد جعل الله النصر على يديه وأيدي الفرسان الباسلين الذين فاقوا كل تصور في الحنكة والبذل والعطاء في سبيل الله
ولو صنعت الأفلام لبطولاتهم فلا تظاهيها بطولات أبداً فقد أوقعوا وكسروا شوكة ملوك العال آنذاك بفضل الله ثم بفضل إيمانهم.

دوره في فتح بلاد الشام والروم :
وله الأثر المشهور في قتال الفرس والروم، وافتتح دمشق،
وكان في قلنسوته التي يقاتل بها شعر من شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم يستنصره به وببركته،
فلا يزال منصوراً. سقطت منه قلنسوته يوم اليرموك، فأضنى نفسه والناس في البحث عنها فلما عوتب في ذلك
قال: (إن فيها بعضا من شعر ناصية رسول الله وإني أتفائل بها وأستنصر)...
ففي حجة الوداع ولمّا حلق الرسول -صلى الله عليه وسلم- رأسه أعطى خالداً ناصيته،
فكانت في مقدم قلنسوته، فكان لا يلقى أحداً إلا هزمه الله.
ارسله الخليفة أبو بكر الصديق لنجدة جيوش المسلمين في الشام بعد أن ثبت خالد بن الوليد أقدامه في العراق،
تحرك خالد بن الوليد وقطع صحراء السماوة ومعه دليله رافع بن عمير وجيشه ووصل في وقت قليل لنجدة المسلمين في بلاد الشام.
حين وصل إلى الشام ومعه تسعة آلاف وجد هناك جيوشا متعددة عند اليرموك وأقترح أن تجمع الجيوش
في جيش واحد فأختاره القواد ليأمر الجيش فقام بتنظيمه وإعادة توزيعه قبل معركة اليرموك.
قبيل المعركة توفي أبو بكر وتولى الخلافة عمر بن الخطاب الذي أرسل كتابا إلى أبو عبيدة بن الجراح يأمره بإمارة الجيش
وعزل خالد لأن الناس فتنوا بخالد حتى ظنوا أن لا نصر بدون قيادته ولكن أبا عبيدة آثر أن يخفي الكتاب
حتى انتهاء المعركة وإستباب النصر تحت قيادة خالد.

غزوة حنين :
شارك خالد بن الوليد في غزوة حُنين (8 هجرية, 630 ميلادية)
وقعة قامت بين المسلمين وقبيلة هوازن وقبيلة ثقيف هي فرع من قبيلة هوازن العربية
(والتي لا تزال تقيم في الطائف واجزاء من مكه)
في وادي حُنين بين مكة والطائف حيث انتصر المسلمون عليهم.

غزوة الطائف :
شارك خالد بن الوليد في غزوة الطائف حدثت في السنة الثامنة للهجرة،
بين 12000 من قوات المسلمين بقيادة الرسول محمد و قبيلة ثقيف وبعض الفارين من هوازن.
هدفت الغزوة إلى فتح الطائف والقضاء على قوات ثقيف وهوازن الهاربة من غزوة حنين .

خالد بن الوليد والقدس :
التاريخ من شوال 15 هـ، الموافق نوفمبر 636 م الى ربيع الأول 16 هـ, الموافق ابريل 637 م.
المكان : القدس النتيجة : صلح يقتضي بتسليم المدينة للمسلمين
المتحاربون | المسلمون + الامبراطورية البيزنطية
القادة :
أبوعبيدة بن الجراح
خالد بن الوليد
عمرو بن العاص
شرحبيل بن حسنة
يزيد بن أبي سفيان‎
عددهم /
المسلمين : 20,000 | امبراطورية البيزنطية : غير معروف

غزوة احد :
غزوة أحد وقعت في يوم السبت، السابع من شوال في السنة الثالثة للهجرة
والتي تصادف 23 مارس 625 م، بين المسلمين في يثرب بقيادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وأهل مكة وأحابيشها ومن أطاعها من قبائل كنانة وأهل تهامة .
كانت قوة المسلمين تقدر بحوالي 700 مقاتل وقوة أهل مكة وأتباعها تقدر بحوالي 3000 مقاتل من قريش والحلفاء الآخرين
وكان في الجيش 3000 بعير و200 فرس و 700 درع
وكانت القيادة العامة في يد أبي سفيان بن حرب
وعهدت قيادة الفرسان لخالد بن الوليد يعاونه عكرمة بن أبي جهل
 توقيع : ورد الغرام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس