عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-07-2010, 11:56 AM
صمت الذوق غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jul 2010
 آخر حضور » 07-07-2010 (09:45 PM)
آبدآعاتي » 10
الاعجابات المتلقاة » 0
 حاليآ في » دفى قلبي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » صمت الذوق is on a distinguished road
مــزاجي  »
مشروبك
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي دمعة الأنثى وحنان الرجل



بسم ـآلله ـآلرحمن ـآلرحيم
ـآلسلآم ع‘ـليكم ورحمة ـآلله وبركآته




المرأهـ رقيقة المشـاعر ومرهفة الإحساس ..
جآمعة للحب والحنان .. تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير ..
كآئن خلقه الله حنوناً تقلِّبه العواطف ..
وتؤثر في كيانه تعاريج الحياة
يبحث عن الملاذ والمأوى فلايجد أكثر حناناً وعطفاً من صدر { شريك حياتها }

تشعر بالتزوّد من قوّته لمواصلة الحياة دون عقدِ أو هم أو غمّ أو أحزان
دمعه تنثرها تلك الزوجه على وجنتها لا تتصورها زيفاً أو تمثيلاً !
بل هي نقيّه أصدق من وضوح الشمس ..
وأشد حرارة من أشعتها
وإن لم تجد مقراً لها على حنايا زوجِ عطوف وفيّ
يستقبل دموعها ويواسيها ويتلقّى شكواها ..
ويخفف عنها بكائها



لاتعبث بمشاعرها .. أو تستخفّ بكلماتها ؛
لأنها في تلك اللحظات في أمسّ الحاجة لأسمى معاني الحب والحنان ..
ولتكن في تلك اللحظات عند تطلعاتها
لتجسِّد أسمى معاني الرجولة والسند لها ككآئن رقيق يحتاج إليك
في لحظات الحزن ولحظات الشعور بالضعف ..

أنت من يحميها أولاً فلا تخذلها حين تلجأ إليك ..
كن على قدر ثقثتها بك ؛
لأنها إن لم تجدك في تلك اللحظات على قدر ثقتها فيك ..!
لن تعود إليك ثانية وستبحث عن غيرك ..
هي تجد فيك السّند بعد الله في حزنها والوقوف أمام همومها وأحزآنها ...



نقلي من اطلآعـآتي على :
كلمـآت : د/ أحمد سـآلم بادويلآن ..
.. دكتوراه في الإدآره وتطوير الذآت ..

صمت ـالذوق





رد مع اقتباس