و الحنين لكِ يقصف م تبقى مني
وهذآ الشوق
الذي يتسآمى بكِ
ماذآ أسميه
تليد بل وليد
خُلق في رحم الزمآن
فأنتِ الروآية
التي سأرويها للعآبرين
ولن أكتفي
ف/ فرآقك ذنب
وطيفك حبل نجآتي
من قيعآن
عزلتي
وحنآنك هو المُبتغى
يَ نسمة السمآء
بكِ أنا دآئماً
أصطبح وأسطلي
بنورك
كَ/خير وبركه
|