/..
نبكي لنخفف الحزن
لكنه لا يمحي غصة الشعور .!
تهمد الأفئدة تُضرم بلهيب الحزن
ويحرق الدمع الوجنتين
وأجراس الحزن تدق عقاربها
تقرع الروح نواقيسها
يستنطق جدران عتمته
ينفض عنها غبار الرتابة
يهرول في ذات المتاهة
ثم يطوف حولها
لننصت لها بالرضا والصبر الجميل /..
شُكرًا مُتناغمة كلحن دافئ يعانقه ود وورد .؛،
|