عرض مشاركة واحدة
قديم 04-30-2020, 09:26 PM   #9


الصورة الرمزية ميروَ ،

 عضويتي » 1334
 جيت فيذا » Apr 2020
 آخر حضور » 10-10-2022 (03:58 AM)
آبدآعاتي » 22,679
الاعجابات المتلقاة » 1416
 حاليآ في » هناكك طط
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  female
إهتماماتي  » التقنيةة
آلقسم آلمفضل  » الاسلامى ♡
آلعمر  » Sony
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب ♔
 التقييم » ميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond reputeميروَ ، has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
 ithad
мч ммѕ ~
MMS ~
 آوسِمتي عيدية حسآس وسآم مرور 10 سنوآت عنوان الوفاء عيد الوطني الـ 90 

ميروَ ، غير متواجد حالياً

افتراضي



يوم الاثنين من شهر رمضان المُبارك في ليلة القدر الثالث و العشرين ( 10 قبل الهجرة ) بمكة المكرمه
وبالميلادي في يوم الإثنين 17 أو 24 أو21 من رمضان سنة 610م


المدة التي استمر استمرّ نزول القرآن الكريم فيها ثلاثة وعشرين عاماً؛

وردت في القرآن الكريم آيات تدلّ على أنّ القرآن قد نزل جملة واحدة، كقوله -تعالى-: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ)،[٣] وآيات أخرى يُفهَم منها أنّ القرآن نزل مُتفرّقاً على سنوات، ومن ذلك قوله -تعالى-: (وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنزِيلًا)،[٤] وقد فصّل العلماء في هذه المسألة، وقسّموا نزول القرآن إلى ثلاث مراحل كما يأتي:[٥]

المرحلة الأولى: ذُكِرت هذه المرحلة في قوله -تعالى-: ( بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ *فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ)؛[٦] ففي هذه المرحلة نزل القرآن الكريم إلى اللوح المحفوظ؛ حيث يجمع هذا اللوح كلّ ما كان، وكلّ ما هو كائن من أقدار المخلوقات.



المرحلة الثانية: ذُكِرت هذه المرحلة في قوله -تعالى-: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)؛[٧] فبعد أن نزل القرآن إلى اللوح المحفوظ، أنزله الله إلى بيت العزّة في السماء الدُّنيا، وكان ذلك في ليلة القدر كما ذكرت الآية، ونزول القرآن جُملة إلى السماء الدُّنيا فيه تعظيم لشأن القرآن، وتفخيم لشأن من أُنزل عليه؛ إذ كان في ذلك إيذانٌ لأهل السماوات السبع أنّ القرآن هو خاتم الكُتب السماويّة المُنزّلة على خير الخلق وأشرفهم محمد -صلّى الله عليه وسلّم-.[٨]



المرحلة الثالثة: امتدّت هذه المرحلة على طول سنوات دعوة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-؛ إذ كان ينزل القرآن على النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- مُفرَّقاً، فأخرج الله به الناس من الظلمات إلى النور، قال -تعالى-: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ*عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ).[٩]


 توقيع : ميروَ ،



’ـ

لا إله إلأا الله