يـا لـهـا مـن رسـالــة جـميلــة حـقــاً, ألــقِ أنت أيضـاً بـذورك ،،
لا يهـم إذا لـم تتمتـع أنت بـرؤيـة الأزهـار ،،
بالتـأكيـد أحـد مـا سيستمتـع بهـا ويستقبـل الحـــب الذي نثـرتـــه.
,‘
حبيب ألبي سمو المشآإعر
مآذيلت به القصه كآن ترجمة لمآسرد والهدف السآإمي منهـآـآ
قصة فعلآ جميلهـ ورآئعه ومميزه
لآعدمنآإكـ .. موفق
|