.

.

[RIGHT], مصآبةُ بوكعةُ آلفرحُ هذهُ آلفترهُ وروحيُ طآئرههُ بآلحنينُ وآلشـوقُ معآُ آصبحتُ جدآ حآلممهُ سـ آخبركُ سيديُ وآصغِ ليُ جيدآ مممُ حآلمهجدآُ لدرجةُ آننيُ يآ روحُ آحلمُ بمدينةُ هآدئهُ سآكنهُ تشبهكُ جدآ لآتبتسمً وآجعلنيُ آكمملُ ممُ شوآرعهآ جميلة جدآ وآلهوآء بهآ منعشَ كُ انفآسكُ آلم آخبركُ آنهآ تشبهكُ جدآُ ! آلطرقآت بهآُ وآسعهُ كُ اتسآعع عينآكُ . . وآسعة ومليئهُ بآلعطآء وآلآنوإرُ بهآ ححآدهُ كُ حدةُ آبتسآمتكُ يآ جميلٌ ، ! سكآنها بيآضَ وبيوتهمُ نقآء مدينهُ مشبعهُ بآلحبُ وإلوفآ آلطرقٌ بهآ طويلهُ واناُ بهآ سآلكهُ خطوهُ و خطوهُ و خطوهُ آرىً رجلُ فيُ نهآيتيُ طريقيُ هنآكُ يقفٌ بعشوآئيةُ طويلُ جدآ - و وسيمُ كثيرآ آ آ آ - ضخمُ آلآكتآفُ . . يشعرنيُ ب الأمممآن . . لمآ لآ آععلمُ ، ! شآعرُ متمردُ آلحرفٌ مروضَ آلقصيدُ رغممُ ولععةُ آلشديُد بـ شوآرععُ بآريسً شتآءُ رغمُ فقآهةُة حرفهُ وثقآفةُ منطقهُ رغممُ آحتسآئهُ لـ تلك آلمدعوهُ آلنسكآفيهُ وتلذذهً بمذآقُ آلموكآ ورغمم تعلقهُ بـ شكسبيرُ بدويُ رغمُ ميولُ طربهُ آلتركيُ لآ تضجرُ سـيديُ آععلمٌ آني آسرفتُ بآلحديث عن هذآ آلرجلُ آلنبيلُ سـ آكملُ ليلتي آلحآلممهُ فعلآ هيـا مدينهُ هآدئهً وصآخبهُ آجججملُ من تلكُ آلمدينه آلتي كنت آحدثك عنهآ ككثيرآُ آجملُ من كلُ تخيلآتيُ تشبهكُ وآشبههآ ككثيراً لآ اقآوم آتسآعهاُ و جمآلٌ إشعتً آلطهرُ آلخجولُ آلمختبئ خلفٌ آسوآر سمائهآ و لآ آستطيع آلسيطرهُ ععلىُ ثبآتُ آقدآميُ فُ موسيقىُ طيورهآ تطربنيُ تغوينيُ تشآغبُني وآشاغبهآ تغرينيُ آكثرُ وتشآكسنيُ وتجعلنيُ طآئشةً آلظفآئرً فرححة جدآ آتعلمُ سيديُ تربتهآ جميلةُ جدآ زكيةُ آلرآئحةً نعُم تحملٌ تلكُ آلرآئحه آلتي أدمنهآ رآئحةً آلمطرُ آلتيُ تشبهُ رآئحةُ عنقكُ آلجميلُ ، لن أكممملٌ يا آنيقُ يا عظيمُ يا جميلُ مدينتي كآنت جميلةُ جدآ وكنت آنا بها سعيدهُ . . جميلهُ لآنُ تفآصيلها آنتُ وفصولهآ آنت وملآمحُ آلفرحُ آنت و وريقآتُ آلوردُ آلمتساقطهُ آنت وآتساع عطآئها آنتُ ودموعع آلمطرُ آنت ورآئحة آلطههر آنت وآلحنين بها آنتُ وهدوء سكآنها آنت وصخب آلحبٌ وغرابتهآ آنت وآلآنتظآرُ وآلاشياء آلعآلقه ععلى إشعةُ آلغيم آنتُ نعم آشعةُ آلغيمُ جميعهآ آنت غنآء عصفور آلحبُ آنتُ وانا آنتُ و آنت آلمدينهُ تلكُ حينمآ سسكبتُ قبلتكُ آلآولىُ ععلىً شفآة آلغو إ أ يِه إرتكبتُ بهآ جريمهُ : ف فٍضٌضِتً بكآرةُ آلشوقُ يآ رجلُ ، ! [/CENTER] [LEFT] همسة ماكتب هُنا هو من شِغَآفِ قلبي