مياسة ...المح في خاطرتك شيء من الضعف الانثوي الجميل...ولكني اعيب عليك ارتدادك من الرحيل الى الوجود ثم العودة الى الرحيل وكأنك تستدركين أمرا قد فرطتي فيه
ثم هناك حضورك بقوة في بعض المقاطع وغيابك سهوا...
اني متيقن ان لديك الافضل والدليل ـ كلما استعدت شموخك رضخت تحت رزح الالم.. لك الله نفسي تواقة انت الى الحب ولكن هيهات ان يصفو المحب في زمن الشوارد...
سعدت بفيض مشاعر حساسة تدقدق اناملي وتستجديني لتعبير عن حلو المعاني ..تقبلي مروري الثقيل...تحياتي
|