هي آراء نعرف منبعها ومصدرها والغاية من نشرها
وتوجهات أصحابها
لكن حين نتبع المنطق العقلي نجد أن أكثر الشروح
تحاول الانطلاق من سكونية العقل والقصور الإنساني
والله قد أودع فينا سره وقوته وهو القائل في الحديث القدسي :
من عادى لي ولياً فقد آذنته بحرب مني،
وما تقرب لي عبدي بشيء
أحب إلي مما افترضته عليه،
ومازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به
وبصره الذي يبصر به
ويده التي يبطش بها
وقدمه التي يمشي بها
وإذا سألني لأعطينه
وإذا استغفرني لأغفرن له
وإذا استعاذني أعذته
فلنتدبر هذا الحديث ونستخرج من بين الثنايا
شكرا