منتديات حساس - عرض مشاركة واحدة

03-17-2018, 07:35 PM

,

,

,

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعد صفوةالخلق وحبيب

الخالق وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين؟؟

أحبتي في الله وأخواني فيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القحم الشارد في شوق عارم للقياكم ياكرام والفضفضة معكم وبين يديكم فهل ترغبون مما في جعبة الشارد ولا يسري أم ان هذا القحم قد شاخ وشاخت معهالذاكرة واصبحت سوالفه ذات ندرة المهم سؤالي عن الجميع وأمل أن تكونوا في أتم صحه وسعاده وأن يبقى هذا الصرح عامراً وعلى راسه أدارته ومشرفيه ونجومه اللذين رحبوا بالشارد وارتضوه أن يكون من أعضاء منتدى حساس هذا الأسم الذي أحببته وأنتم تحبونه هذا البيت الذي زاره الشارد من زمن ليس بعيد يعني أسمي لايزال ضمن المجهولين كما كان يفعل الموظف المستجد يعمل تحت التجربه لفتره وانا لازلت في وقت تجريبي وقد وجدت أبوابه مشرعة كيف لا وأنتم من يزينه ويزيد بريقه كيف لا وأنتم النبلاء الكرام وماذا يعنيه الشارد أن غاب وأن حضر فالنجوم تبقى عاليه وبريقها ياخذ الألباب والبصر اليوم وأقصد يوم مضى قام حبيبكم الشارد الغلبان من النوم وهو يعصر عيونه ويتلمس حروف جهازه الألكتروني لكي يطل عليكم ومن حبي لكم سأشرككم معي في أحلامي الورديه والساخرة عسى أن أجد بينكم من يعبر الروى أو يفسر لي ما رأيت راجياً أن تفهموا ما أعنيه في حلمي الخنفشاري للجميع تحياتي وتقديري والله يحفظكم؟؟

(هذا حلم صاحبكم الشارد)
أحبتي في الله تخيلوا وأقول تخيلوا هذا الشايب قدغط في نوم عميق بعد أن حشا عينيه بالقطرة وبعض الأدويه الأخرى وكثر المخدات حوله وحواليه تحسباً لأي أحلام مزعجه قد تفقدة توازنه ويهوي من فوق السرير الذي يراه النائم في الحلم كأنه شاهق يطل على وادٍ سحيق المهم حصل النوم وأذا بالأحلام تداهمني منها ماهو سعيد ومنها دون ذلك المهم اليكم قصة حلمي الوردي بلون اللحاف والمخده رآيت كأنني طالب مجتهد ومثابر اسعى للحصول على المستويات العلميه العليا مثل الكفاءه والثانوية والجامعه وكيف أوصل للماجستير تمهيداً للدكتوارة التي أسمع بها ولم أعرفها سرحت مع هذا الحلم الذي استمر دقائق معدوده ورآيت أنني قطعت سنوات عجاف في طلب التحصيل العلمي لم أحسب السنين لأنني لا أعرفها بدقه المهم راحت علي ساعات الليل وأنا أفكر في ذاك الحلم قصصته على من حولي قالوا أنت شايب مخرف ماحصلت تحلم الا بالدكتوراه وأنت شايب منتف وتتباهى بشهادتك العتيقه التي حصلت عليها قبل خمسون عاماً والله مشكله أصبحت شهادتي الأبتدائيه مهزله عندكم وأنتم أهلي وخاصتي فكيف بالبعيد والذي يسمع عن هذه الشهاده المقطعه من كل جانب وصاحبها يحلم أنه من حملة الدكتوراة مارايكم هل أجد بينكم من يعبر حلمي ويجعل قلبي يسكن خفقانه أش يدريني يمكن تفسير حلمي يعود بالخير على القحم أقلها لو تواسوني في شهادتي وتتمنون لي أن أحصل على أعلى منها قليلاً وبطلت ماعاد أحلم أحلام أكبر مني واتسمى بشي قد يصبح موضوع الساعه واتلقى ماطاب من القيل والقال وما أسرع الناس في التصفيق والتهكم بغيرهم وكأنني ادعيت أنني من أصحاب تلك الشهادات الكبيره وليعلم الجميع أن أبتدايتي تعادل الف دكتواره في نظري ومن حبي لها وضعتها في برواز ذهبي وفي غرفة نومي واراها كل يوم ولن ادعي الكمال ولن أطلب زياده فما لدي كافي بأذن الله يا أحبابي هذا حلم لاتفهموني غلط لكوني حلمت بشي لم أناله يمكن في تفسيره شي فيه نفع لي وأعذروني اتمنى أن لا أحلم مثل هذا الحلم مستقبلاً الا أن يكتب الله ذلك فالنائم في حكم الميت حتى يستيقظ وقد رفع عنه القلم فأرفعوا عني العتب وأعتبرها فضفضه لا أقل ولا أكثر ، علماً أنها ليست حلم كما اسلفت في السرد أعلاة بل أنني تعمدت أن ادخل النص في صيغة حلم لأنني اقصد بها ناس قد تناظرت أنا واياهم وهم يحملون تلك الشهادات الكبيره وأعلم أنهم اشتروها دون تحصيل علمي يستحقونه حيث كان أحد أصحاب الشهادات العليا والمضروبة أصلاً يتسيد المجلس فلجأت اليه وقلت يالحبيب يكفي كلام عن شهادتك ومستواك العلمي فأنا والكثير نعرفك حق المعرفه ولو سمحت انا عندي مشكله في وزارة التجاره واريد من جنابك تصيغ لي لائحه دعوى اكون شاكراً لك فأعطاني بضع كلمات وجدت فيها من الأخطاء اللغويه والأملائيه مايكفي أن اقول عن حاملها شهادتك فاشوش يابن الحلال فأحببت أن اتكلم عن شهادتي بينهم وأباهي بها وكان ذلك بالصيغه والطريقه الساخره للقحم الشارد لكم أرق التحايا وجزيل الشكر محبكم الشارد

أحبتي لست ناقلاً فانا اكره النقل

وماترونه بقلم الشارد ومن أرشيفه