ثم
تُطْفِئِ، النُورْ
كَيْ
لَا يلْمَسَ
الّقَلّقْ، الرّقراقْ
فِي تَقَطُّعِ، انَّفَاسِها
إنها
إحدى، الليالي
التي تُحاولُ، فيها،
جاهدةً، أن توارّي
جسدها، الهزيل
بين، ثناياه
هاربةً
من نزّفِ، قلبها !
ثُم، تتوهُ
رُغماً، عنها !.
أحدهم، غّابْ ؛
ورائحته، في ، كل مكان !.
الله يرحمك ياابوي اخ يارب صبرنا
|