من قصائد الوالد الله يحفظة لي
فــي ليـلـة البـارحـه والـحـظ وافـيـلـي
لفانـي الصـاحـب الـلـي كــان ناسيـنـي
من أمس وهوه علـى بالـي ومطريلـي
واطــرى عـلـيـه كـــلامٍ بـــه يسلـيـنـي
سمعـت صوتـه وانـا سـاهـي يناديـلـي
ويــقــول ......وشــبـــك مـاتـراعـيـنـي
ياصاحـبـي لـيـه مانـتـه لـيـه واعيـلـي
ادعيك باسمـك وكنـك ماانـت توحينـي
قلت العفو ماانـت فالصحبـه بصافيلـي
تركتـنـي يـــوم انـــا مـحـتـاج تدفـيـنـي
والـيــوم راجـــع تـزودلــي غرابـيـلـي
لاتــزود جـروحـي الـلـي فــي كافـيـنـي
قـال العـفـو كــان ماجتـكـم مراسيـلـي
مانـي بناسـيـك بــس الـوقـت حاديـنـي
قـمـت اتـوجـد واغـنـي لــه مـواويـلـي
واكتب له احروف وارسم له عناويني
يـاويــل حــالــي ويـاويـلــي ويـاويـلــي
أثــر المحبـيـن فــي حـكـم المجانـيـنـي
اتمنا انت تنال على اعجابكم