/ ..
على أشلاء اللقاء
وذات حلم سمعت
صوتًا ينادي
فلمس صداه بقاع الروح
علها تهدأ نبضات قلبها
وكأني أسمعه من ذات الشفاه
وأعودلملاذٍ
قد تشبع من عطر الفقد
لا شيء معي إلا رغيف حلمٍ
أقلبه ذات اليمين وذات الشمال
لا هو يتحقق ولا الروح منه تتشبع
وتبقى في غيابه بلا حلم
وانتهت الأُمنيات
ويبس الملام على شفتيها /..!
أجفان يا ودق :
شكرًا
تليق برفعتكِ وتسمو لمقامكِ
وتزهو بعسجد حرفكِ
ولهذا الكم من الضوء انحناءة وورد ../
|