سورة الجمعة هي سورة مدنية، من المفصل، آياتها 11، وترتيبها في المصحف 62، في الجزء الثامن والعشرين، وهي رابعة السور "المُسبِّحات" التي تبدأ بتسبيح الله، نزلت بعد سورة الصف. تناولت السورة ذم اليهود وأحكام صلاة الجمعة.[1]
سميت بهذا الاسم لأن يوم الجمعة ذُكرَ في آيتها التاسعة،[2] واشتملت على أحكام " صلاة الجمعة " فدعت المؤمنين إلى المسارعة لأداء الصلاة، وحرمت عليهم البيع وقت الأذان ، ووقت النداء لها وختمت بالتحذير من الانشغال عن الصلاة بالتجارة وغيرها.
سورة الجمعة هي سورة مدنية، من المفصل، آياتها 11، وترتيبها في المصحف 62، في الجزء الثامن والعشرين، وهي رابعة السور "المُسبِّحات" التي تبدأ بتسبيح الله، نزلت بعد سورة الصف. تناولت السورة ذم اليهود وأحكام صلاة
قال تعالى في محكم التنزيل: "يا أَيُّها الذِينَ آمنُوا إذَا نُودِي للصَّلاةِ من يَومِ الجُمُعةِ فاسْعَوا إلى ذكرِ اللَّهِ وذَرُوا البَيعَ ذلِكُمْ خيْرٌ لكُمْ إِن كُنتُم تعلمُون * فَإذَا قُضيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا في الأَرضِ وَابتَغُوا من فَضلِ اللَّه وَاذكرُوا اللَّه كَثيرًا لعَلَّكُمْ تُفلِحُونَ * وإذَا رأَوْا تجَارةً أَو لهوًا انفضُّوا إِليهَا وتركُوكَ قائِمًا قُلْ ما عندَ اللَّه خيرٌ منَ اللهوِ ومنَ التِّجارةِ واللَّهُ خيرُ الرَّازقينَ" [١]، والله تعالى أجلُّ
|