لقد ذُكِرَ عيسى في القرآن ثلاثا وعشرين مرة،
ذكر اسمه مقترنا بنسبه إلى أمه [عيسى بن مريم] في أربع عشرة مرة،
وذكر اسمه مجردا من نسبه لأمه في تسع آيات.
أما الآيات التي ورد فيها ذكر عيسى مقترنا نسبه بأمه [عيسى بن مريم] فهي: البقرة 87، 253، آل عمران 45، والنساء 157، 171، والمائدة 78 110، 112، 114، 116، والأحزاب 7، ومريم 34، والصف 6، 14.
والآيات التي ذكر فيها باسمه فقط دون أمه فهي: البقرة 136، آل عمران 52، 55، 59، 84، والنساء 163، والأنعام 85، والشورى 13، والزخرف 63.
وفي هذا مسألتان:
الأولى: لماذا اقتران اسم عيسى بنسبه لأمه حين اقترن في أربع عشرة آية؟
الثانية: لماذا جرد اسم عيسى من نسبه لأمه حين جرد في تسع آيات؟
|