... مِن سوْءَ حظيّ
لم أعُد أركزُ في الأشياءَ
القريِبه مني
لإنك بعيده جداً عني
لإنّ لياليِ الشتاءَ
أليمةُ دوْنكِ ..
في ضواحي مدينتي
أنا وحدي أمشيِ
أحدثْ الأشياءَ عنكِ !
وأجدد طلاءَ الذاكره وفي قلبي
.. أنتيِ لاتتغيريِ
وأنتزع أمُنيه في كفيِ !
لعلكِ ..
يوماً تأتينَ فألقىّ الحياة بداخليِ !
|