عرض مشاركة واحدة
[/TABLE1]



رد مع اقتباس
#1  
قديم 09-30-2012, 12:11 AM
بليسيان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
اوسمتي
وسآم مرور 10 سنوآت وسام الحضور المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 367
 جيت فيذا » May 2011
 آخر حضور » 09-15-2021 (08:05 PM)
آبدآعاتي » 20,537
الاعجابات المتلقاة » 218
 حاليآ في » ارض الله الواسعه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  female
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » بليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond reputeبليسيان has a reputation beyond repute
مــزاجي  »
مشروبك   7up
قناتك
اشجع
بيانات اضافيه [ + ]
Icon58 انثى تراقص المطر



[TABLE1="width:100%;background-image:url('http://');background-color:black;"]










حين تكون همسات الانثى تحمل حر الاشواق
وتحتضن احاسيسها لتتفجر عواطفها
متلهفه لعناق من احبت هناك
حيثُ الغيوم ..... تحجب زرقة السماء
يختفي البدرُ متواريً تهطلُ زخاتِ من المطر
..... يتبعثر ُسكونُ الليل
على انغام تلك الزخات
تستيقظُ انثىشغفاً ..... ترتدي اجمل حلتها
.....لتراقصَ احلامهاالوريديه ......
رقصة تحت جنح الظلام..... وعلى زخات المطر
داعبها المطر..... فالتصق ثوبها بجسمها
.....تناثرت خصلات شعرها .......
فإزدادت جمالاً
..تحتضن المطر بشغف تتمايل هنا ..وهناك ..تداعب
المطرترقص طرباً ..... تحتضن القطرات بكفيها














تنساب تلك القطرات .....من بين اصابعها كأنها تداعبها

...لتسري بكامل جسدها قبلته بحرقه
....فقبل ثغرها..حين تنظر اليه مبتسمةً













امتزج عبق عطرها




....م المطر ليملأُ الارجاء شذاً.....
تاهت الانثى
برقصاتها فإستسلمت للمطر .....
وتوقف المطر! ! ! عن الهطول
اطلقت الانثى زفرات الحسره !!!!,,,,






لاتريده


ان يتوقف ,,,,,





عادت مثقلة الخطى .....مطأطأة ....الراس

بشعرٍ مبتل تتساقط منه قطراتٍ من ذاك
.....المطر.....
ارتمت على تختها مبللةً.....تحتضن مخدتها كأحتضانها للمطر....
وتندب حضها لذهابه
غادر المطر...وعاد السكون
من جديد لتسكن الانثى ....
عالم احلامهاوتنبش ذكرياتها
.... مع المطر





راقت لذائقتي