وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى
إنَّ ما اشتملت عليه "وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى"،
من تبيانٍ وبلاغةٍ وتكثيفٍ في المعاني القريبة منها والبعيدة ، ليحملُ على القول بأنَّها بمثابة وَصْفة علاجٍ ربَّانية لما قد ينتاب الإنسان من قلق أو خوف من أي مجهول؛ فالله إنْ أعطَى أدهش الجميع بعطاياه، حتى تطمئن النفس وترضى.. فأعِيدوا من اليوم ترتيب أمنياتكم ورؤيتكم للحياة على هذه القناعة، فليست السعادة أن يمتلك الإنسان كُلَّ شَيء، وإنما أن يقنع بما أُوْتِي؛ فمهما ضاقتْ الدنيا، تبقَى نوافذ الأمل بعطاء الله مفتوحة.. عطاء يصل حدَّ الارتواء*.. |
جزاك الله الف خير
ولا حرمنا الله روعة مواضيعك المميزه تحيتي |
جزاك الله خير
وبارك فيك |
أشكركم على مروركم الكريم
بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير |
جزاك الله الف خيـــــــــــر
وجعل ماسطرتي في موازين حسناتك وثقلا يرجح بميزانك يوم الحساب دمتى بصحة في طاعة الرحمن |
إنتقآء فآق الجمال
ربي يسعدك ام مروة بنتظار جديدك دووم |
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك لاحرمتي الأجر |
جزاك الله خيرا
وجعله بموازين حسناتك وبارك الله في عمرك وعملك |
ربي يعطيك ألف عافيه وجعله في موازين أعمالك ويرفع به قدرك بالدنيا و الآخرة بحفظ الرحمن :597d53f0ae: |
يعافيك ربي على هالطرح الرائع والجميل ..
سلمت اناملك على الموضوع الاكثر من روعه ، بنتظارجديدك القادم ~، |
الساعة الآن 04:14 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7