قلم الرصاص والممحاة
هذا الحوار بين قلم الرصاص والممحاة مهم جداً.
الوالدان يشبهان الممحاة بينما الأطفال هم قلم الرصاص. دائماً موجودين من أجل اطفالهم. يزيلون اخطائهم خلال حياتهم ، يتألمون ، يضحّون من اجل سعادتهم ، يهرمون ، وفي النهاية يرحلون. على الرغم من ان أطفالهم في النهاية سيجدون شخص جديدا (زوج او زوجة) ، لكن الأهل يظلوا سعداء بما يفعلونه من أجل اطفالهم ، وسيكرهون دائماً رؤية أحبائهم قلقين ،أو حزينين. طوال حياتي ، كنت قلم رصاص ، و قد آلمتني رؤية الممحاة ، ( والديّ ) كان يصغرا يوماُ بعد يوم من اجلي ، وكنت أعلم انه يوم ما ، كل ما أنا عليه سيكون بقايا وذكريات ممحاة . رحمك الله يا والدي وادخلك الجنة برحمته وبغير حساب . |
يسلمو غلاتي على الطرح..
ودي لكي |
منوره يالغلا
|
هذه سنة الحيآه
إستشعرت هاهُنا أن النهآيات دآئماً مؤلمه أطال الله عمر أبائنا وأمهاتنا ومن وآفتهم المنيه فنسأل الله أن يتغمد أروآحهم الجنه من أجمل م قرأت |
|
طرح مميز ورائع من اجمل ما قريت
بشوق لجديدك اكيد احلى واجمل |
الله يرحمه ويغفر له يارب
|
قصه جميله ومعبره
يعطيكي العافيه على الطرح تقبلي مروري ولكي اصدق احتراااااااماتي اا |
الساعة الآن 06:42 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7