/ ..



أنا لخاطر هواك
سأفتق رتق الحرف
وأرتل شعائر الشوق وأبدأ بك .

/ ..



ﺃﺗﺤﺮرُ ﻣﻨﻚ لأتقلد صوتك
ﻭﺃﻧﻔﺾُ ﺭﺃﺳﻲ ﺑُﻐﻴﺔ ﺍﻟﻔﻜﺎﻙ ﻣﻦ ﺗﻠﺒﺲ ﻣﻼﻣﺤﻚ
ﻓﺘﺨﻮﻧﻨﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﻡُ ﻭﺗﺤﺘﻮﻳﻚ .
ﺃﻱُّ ﺣﻠﻢٍ ﺩﻭﻥ ﺃﻧﺖ !

/ ..



في هذه اللحظة
ما زلتُ أكتب وأكتب لك
أستغرب من انسياب حروفي
هي لا تنتهي أبدا لأنها لك .

/ ..



جائعةٌ
أشتهي هسيس حرفك على نبضي
ويح المشاعر تفضح حنينًا للتو مر بي .

/ ..



في قلبي تنام ذكرى
بلون الرماد
أخمدت شوق الانتظار بغيابٍ طويل .

/ ..

استمطر الحنين لظى
وأصنع من غروره مظلة تقيه البلل .

/ ..


هوسٍ من لظى تبادلنا العبث
وتألفت تلك العيون على عجل
والتف نبض الغياب بقلبنا
حتى عاث الهوى بقلبٍ من عدم
فأنبت في صدرنا إرثٌ قديم وميلاد دمٍ .

/ ..


واشتعلت أقداحُ اللظى وتناثرت تمائمُ الغيم مطراً .!

/ ..




بحضورك تساوى الموت والحياة لأنكَ عمرًا بأكمله يا أنا ..

/ ..



ذابت ثرثرتك في قميصي
حتى أصبح الصمت على الصدر ممزوجًا برائحة عطرك ..

/ ..



أنا لــظى يصعب التحرر منه
في منتصف إحساسي أتناثر سهوًا
وأربعون شوقًا
يمضين في طريقهن إليك فهل جمعتني .

/ ..


أتمادى بليلي هاجسًا
أتساءل عن سبب الرغبة واللهفة لضجيج الذات
وهو الذي يصول ويجول ولا ينتهي

/ ..



أُخبرك بسر
أُخاصم عيني إن أبدت الدهشة والذهول
لفتنةٍ غير فتنة حرفك
إني سواك لا أرى .!

/ ..



أنا طفلةٌ .. يغويني العناق المؤجل
أبتلع ريق الرجفات
على إيقاع تنهيداتك ..

/ ..


أنت ثم كل شيء خلفك
أنت ولا شيء بعدك
عانقني بحروفك فأنا أشتاقك بين الثانية ونصفها
أنا لست بخير دونك .

/ ..



في حانةٍ أقصى الروح مليئة بالعبث
تمارس إسقاط الضوء على عالمي
ليضج المتسع بفتنة الحرف منك ويهرب اللظى .

/..


اراك هنا غارقًا في وجه حرفي
أسمع همس شفتيك تقرؤني
‏فأنا من تكتبك في مخيلتي وبين سطوري
أرسمك في سقف غرفتي
أصرخ بصمت اشتقت لك .

/ ..



أنفذُ بين ضفتين
إحداهما همسك والأُخرى
مُتسعٌ من ضلعٍ مسكونٍ بالتحنان .

/ ..



موشومٌ أنت على حافة نبضي بعشقٍ مقدسٍ
وأرفض أن أتوب أو أبرأ .

/ ..



ﻛﺜﻴﺮٌ ﺃﻧﺖ
ﻣُﺰﺩﺣﻢٌ ﺑﺩﺍﺧﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﻤﻄﺮ
ﻭﺃﺧﺸﻰ ﺗﺄﻭﻳﻠكَ
فكلّ ﺍﻟﻔﺼﻮﻝ ﻳَﺒﺎﺏٌ ﻭﺟﻔﺎﻑ
ﻭﺣﺪﻩ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﻚ ﻧﺪﻱُّ ﺍﻟﻨﻜﻬﺔ ..

/ ..



تعتريني هذا المساء
رغبة ملحة بالكتابة إليك .
وهذا النابض بالجمرات على لظى يخفق بالكثير
مما يود به إخبارك .

/ ..



تهيجت خفقة وغمرني السكون .

/ ..



أُﺣﺐ اﺧﻔﺎؤك ﻋﻦ ﻋﻴﻮنهن والإختلاء بك
ولا أسمح إلا للورد أن ينادمنا .

/ ..


أسقطني عشقك في خندق الغرام
وظللت أتعمق فيك حتى أصبحت
محوري وجنوني
هواي وحنيني .

/ ..


لم تكن تلك التمائم سوى
دعواتٍ نُسجت لقلبك
حين بكتها أعينُ السماء .،

/ ..



تعتريني هذا المساء
رغبة ملحة بالكتابة إليك .
وهذا النابض بالجمرات على لظى
يخفق بالكثير مما يود به إخبارك .

/ ..

بك أتلذذ نعيمًا منك لا ينفذ
‏أنت لي كل شيء وأغنيتني عن كل الأشياء ..

/ ..


مثلي مصلوبٌ على جذع لقاء
غداة البين
تقاسموا أدمُعي قلبي وابتسامتي
ولم تُشبعهم كلوم الأمس
حلٌّ هم من كل قسم .

/..


أفعل ماعجز عنه الأخرون
‏تسلل إلى زوايا روحي
‏وسأبعث لك بخريطة توصلك لقلبي .

/ ..


أواهٍـ من ⁧‫قيو الشوق‬⁩ ومن حرك الأشواق
الشوق ذاك شعور الغامض الغاضب
‏حرقة مع لهفة بحنين
‏كالخمر يفعل دون أيةِ نشوة ..

/ ..


رأيتك وارف الظل يمسك وجه الروح بين كفيه
يقبل وجنتي ويهمس لعيني
تعالي اشتقتك
ثم اصطحبني لنسبح فرحٍ فوق غيمته .

/ ..



العلامة الفارقة في استعادة هذا الزمن
إحتواؤك لي بلا شريك .

/ ..


قلبي لا أملك عليه سلطان
‏فسلطانه اليوم
‏استعمرني كُلي قبل أن يُخاطبني .

/ ..


يا أنا أُقرئك السلام صمتُا
‏ولستُ أَعي سر ابتهاجي بك ..

/ ..


‏يا من تقرؤني
‏باسم من دبّر الكون أُحصنك بآياته وكل شي بأمره ..

/ ..



أنا / ..
لخاطر هواك
سأفتق رتق الحرف
وأرتل شعائر الشوق وأبدأ بك .
وأنتْ / ..؟

/ ..


في قلبي
تنام ذكرى بلون الرماد
أخمدت شوق الانتظار بغيابٍ طويل .

/ ..



أنا لــظى يصعب التحرر منه
في منتصف إحساسي أتناثر سهوًا
وأربعون شوقًا
يمضين في طريقهن إليك فهل جمعتني .

/ ..


أنا لؤلؤة لا تنام إلا في حضن محارك .

/ ..


أنا مـُعلقةٌ أثرية حق لها أن تتباهى
أنا الدرةُ في منتصف العقد ومثلي لايخون ..!