وتلك كانت حِكآيتهآ ..( ق.ق ) زبرجد حكاياتكم ال حساس
.
. .
|
قرأ كثِيراً في صَفحآت شَوقِهآ ..!
ثمے أغَلق آلگتآب.! |
وعادت بعد عامين
لتجده هو هو على ذات المقعد الخشبيّ المثقل بالذكريات ينتظر. فرحت، دُهِشَتْ، رقصت وغنّت.. حتى من بعيدٍ خيبتها لها بدت رحل مع الأخرى القادمة مبتسماً ليتركها للحيرة وجلد الذات. |
مساحه رائعه للعبارات المفعمة إحساس
دوم مميزة بمواضيعك ياإلق لروحك السعادة نجومي و تقييمي |
جاب البلاد بحثا عن مسلك بلا أشواك
وحين وجد الطريق تذكّر أن الأشواك قد أعطبت قدميه |
في ليلة دخلته طلب النصيحة من أمه
دامعة احتضنته وهي تهمس له .. معذرة ولدي فأمك لا زالت عذراء !! |
بعد كل مرة يدخل فيها المنزل من الحظر
يعقم يديه وينسى تعقيم قلبه من حبها.. |
طرح جميل بفكرته المميزه
مشاركتي ((وعندما ابحرنا جرفتنا الامواج مع الرياح لسواحل الجمال)) احترااااااااماتي |
وحين
عَلِمَ بأنه ما زال يتجذَّر في روض قلبها عاد واجتثَّ ما تبقّى منه ورحل . |
قالوا له
لماذا تركتها قال : كانت وفية معي وتحملت الكثير مني ولم تخذلني ابداً . فذهبتُ ابحث عن أخرى تشبهني في خبثي ونفاقي وتركتها هي لطفولتها وبرائتها |
قالوا لها
صفي شعورك بعد اللقاء ،! قالت . أشعر وكأني طفلة أعطوها دمية وقطعة حلوى فسكتَ أنينها ثم نامت |
كانت كل يوم
تقف على اعتاب الإنتظار تترقَّب قدوم ابتسامة جاءت بعد غياب... لكنها لم تلتقي إلا بفرحة مبتوره |
ظَننتُه ،!
قارِبُ نجاة وعند مُنتَصَف البحر عرفتُ انه قارِبٌ ورقي فَتَلاشى وَغَرِقت |
دار الحديث
بينهما هي تحكي بما يملي لها قلبها حاولت ان تطيل الوقف بين أنفاسه هي مازالت تتحدث بينما هو كان على عجل ولم ينتظر ..... البقيّه |
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
قصص جميله والموضوع بشكل عام اجمل ولهذا الجمال الاعجاب و2000 مشاركه و1000 تقيم تحيتي |
أحَبَّها ... فتزوَّجَ غيْرَها !
كطفلٍة ركضت إلى أُمهِا شاكيًّا باكيًّا، فصفعت." |
رآها تحترق ..
التقط دموعه .. ومضى ..! |
فكرة جميلة
|
قالت له : سأغدو سرابًا في حياتك بعد الآن !
ومنذ ذلك الوقت وهو ينتظر الظهيرة ليركض .... !!! |
بعد أن سرق ضحكتها، صحتها وعمرها.. اكتشفت ان حتى القصائد التي كان يكتبها لها..مسروقة.
|
رأى منظراً بشعاً لرئة شخص مدخن تم تشريحها بعد موته فتوتر وأشعل سيجارة .
|
كان بعتقد أن الساعة.. حبل يوصلها به. فلا تستطيع الغياب عنه!
قرر خلع يده من الساعة.. بعدما اكتشف ان القلوب الوفية لا تحتاج قيد |
لم تكن المسافة بعيدة جدا ، هو احتاج لسنة كاملة - فقط - من وجعه .. لكي يصمت أمامها ثانيةً .
|
كعادتها منذ سنة ونصف
لاتغادر شرفتها حتى تُلقي على المارة الشتائم ترمي فوق رؤوسهم حتات الرماد الرسائل التي كتبتها وأحرقتها البارحه |
لتنتقم منه ، باعت حياءها .. لتشتري غضبه .
|
فعلت مابوسعها لتتهرّب؛تسوقت من الشبكة،روّت نباتاتها للمرة الثانية،صفّفت ملابس طفلها بعناية,لكنه عالق أمام عينيها كسلسلة في مرآة سيارة!
|
حاول أن يصل بها لشاطئ السعادة ، ولكنه اضطر أن يتركها تغرق في بحر الخراب .. بعد أن كسرت كل محاولاته .
|
كان يختصر أمنياته معها على شربة ماء ، توسعت الأمنيات حتى أرتوى . ثم أصبحت في نظره (ماء سبيل)
|
أشعر وكأنني خُلقت بعالم غير هذآ العالم
يلهو في طرقات سماءها مضرجة ومنازل حوله مغلقة نوآفذها .. أين أنا مني أين النآس من حولي لم أشعر إلا بروحي لابصيرة لها حيآة لا حياة فيها ajfan♣♪ إستقيت الزلال من رؤعة الحكآيا والسرد القصصي تبآهى بك القلم بل والضآد غرد بلحنك الخآص فتغنى بهآء وعلو تمكن مٌذهل لكِ سرآجً أنآر العتمه شكراً كبيره علها ترقى لسموك تبآركـ القلم بكِ لك من الجوريات أجملها 2000 بعقد من لؤلؤً 1000 مزمومه ونشر يستحق |
ـ لَم تڪُن نائمًۿ ، ڪانَت تحَاوِل أن تَحلِم بِۿ وهِيَ فِي ڪامِل صحِوتهَا
|
رغم بلوغها الخمسين، لم تتخلى عن عادة الوقوف كل نهايةِ يوم خلف باب المنزل بأعين لامعتين، تنتظر إبنها الميّت أن يعود لترعبه مثلما كان يفعل وتحتضنه.
|
"كانت تهربُ من العدم
حتى ظلُها لم ينتمي إليها إنه عائد من اللاشيء." . |
" جالسةً على تلِ الأعوامِ التي قطعتهَا ركضًا ووثبًا وزحفًا وحبوًا، كانت تنظرُ بندم.. إلى المغامراتِ التي لم تخاطر بها، إلى الحماقات التي لم ترتكبها إلى الأخطاء التي لم تقترفها لكنها تعرف: أن الزمانَ لو عاد بها لذاتِ الطريق، لأختارت ذات ما اختارته هي هكذا ولن تتغير."
|
كان يسميها مِن شدة حنانها،
بيت العائلة |
- في مشهد الوداع الأخير ، دس الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع ، كنتِ أكثر من أن تتحققي ، وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث ، لو تحققتي ! لكان ذلك آخر عهدي بالخيال ، ولكن قدرنا أن نجري هكذا ؛ لا امتلأ المصب ، ولا النهر انتهى ، الاكتمال بداية النسيان ، وقدركُ أن تبقي ، والشيء الوحيد الذي يحول بين الشيء ونسيانه ؛ عدم تحققه من البداية ، كنتِ رائعة .. كأمنية ، كنتِ نصيبي .. كجرح" |
عاد مسرعاً
بالكاد استهلك تفكيره بأنه سوف يقابلها، وكيف سيكون اللقاء بعد غياب. سار مسرعاً، رمى كل الأوراق من يديه، علبة سجائره، قطع نقد ورقية تتطاير. وصل الي حيث يريد، نظر بأعين العابرين، وانتظر. نظر الى ساعته، كانت الرابعة عصراً. تنهد بعمق، وضع يديه في جيوبه، وسار مترنحاً من حيث عاد. |
جلس على صندوقه المتهالك ... فتح ورقة ملفوفه مصفره اللون .. بدا عليه التعب كأنه يحمل أثقال الحياة على كاهله . فتكسر الصندوق و سقط
|
غضب منها
اختبأت خلف مقعده حتى حان موعد نومها جاءته على عجل فتحت ذراعيه فابتسم وجذبها الى صدره |
يرن الهاتف : حبيبتي سأتأخر خارجاً الليلة.
صمتت ،، حيرة تدور برأسها معلنةً ألف سؤال. هل مللتني هل .... ينغلق الخط على سؤالها ليبقى معلقاً في حيرة . |
كانتْ عيناه تطرحُ نفس السؤالِ في كل مرةٍ
كانَ يُمعِنُ النظرَ إليها.. هل أحبكِ لهذا الحد!. |
الساعة الآن 03:21 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7