|
اسمى رابط للحب هو الزواج ..... فهو تاج الوفاق ونبع للوداد.......
جمع الله كل حبيبين بالحلال ........ |
بعد جدل وسوء فهم بيني وبينه وليت مبتعدة الخطا وجلست بظل شجره القيت نفسي وتأملت منظرها على غصنها الحاني وقفت قمريتن كانتا تطلق عذبا لألحان .. ثم اقتربت من بعضها وتبادلت اسمى معاني الود بمنقاريها .... احسست بغيرة تشتعل بصدري فنهضت مسرعة بعالي الصوت اناديه ...... يافلآآآآن.. وعيناي تتجول باحثة عنه في الأنحاء ,, وجدته بعد برهة احسستها مرت متباطئه .واقفا مشدوها متعجبا لتصرفي. اسرعت الخطا متوجهة اليه .. هرولت حتى وقفت بين يديه ورفعت جسدي على اطراف اصابعي لأصل الى جبينه فطبعة قبلة اعتذار وقد علم بأني اواري أسفي بنظراتي التي اتوجها باإبتسامة قاتله تذيب كل العتب .... فطوقني بعطف .. حانت مني التفاته فرأيت احدى القمريتين ترقبني فتبسمت لها .... فحلقت حتى صارة بمحاذاتي صدحت بلحن علمت منه بأنها تهنئني....... |
و أخيرا رميت رأسي المثقل بالهموم على وسادتي ..... .. في غرفتي وعلى كرسيي وتحت السقف الذي ابني فى فضائه أحلامي والآمال ...... بنفس المكان تختلف جهات المشاعر ...... فعندما اتأمل أو أحلم اوجه وجهي تلقاء السماء .. وفي اللحظات التي يعتصرني ألم لخطب ما مر بهاجسي ..... يصبح وجهي هائما بين طيات الفراش ..و .. وسادتي تنتقل من تحت رأسي إلى أعلاه ..أو ترتمي بحضني لتحميني من صرختي بلأآآآآآآآآآآآه .. هكذا هي وحدتي في معقلي ... وأخيرا آويت حروفي في احضانك الدافئة /مدونتي/ .... ^_* |
جئت الليله وفي صدري أزيز للبكاء وعلى وجنتي اثر لسيل الدموع ..
هاهو الموت يتخطفهم من حولي .. فمتى يحين دوري .. اشعر برهبة الموقف... يلفني الخوف ويكسوني الهلع ...... ........... ............................ ربي اسألك الثبات وحسن العمل ...... يآآآآآآرب الجاء اليك آنس وحشتي |
لاشيء هنا سواي انا .........
|
خطرت باللي خاطره قد تكون غريبه ...... كنت قد مررت بها في صغري لمده لا تتجاوز 10 دقائق ولم يعلم احد من اهلي الى الآن........
فمدونتي تحمل اسراري .. وقد رفع الستار ^_^ وانا في الصف الرابع كنت اجري كما هي عادتي وقد زارنا يومها اناس كانو يسكنون بالقرب منا في منطقة اخرى .. وبينما انا اجري واقفز في فناء منزل عمتي والذي كان بين المدخل الخارجي للمنزل ومدخل المنزل ارض ترابيه للتشجير ليست بالكبيره اعتقد مترين... قفزة من المدخل الخارجي آملة أن اصل الى الأرضيه القريبه من مدخل المنزل زلت قدمي فسطقت للخلف وارتطم رأسي بحافة الأرضيه الأسمنتيه .. لا أعلم حقيقة كم بقيت مستلقيه ولكن أذكر أني رفعت رأسي لا أعلم أين انا لم أشعر بخوف ولكن شعرت حقا بالغرابه وليس الغربه وزادت حيرتي عندما لاحظت أني لا أعرف اسمي.. خرجت وقادتني خطواتي لمنزلنا ووجدت بنات ضيوفنا يلعبن وينظرن الي ويتبسمن ولم أكن ارد كان فكري مشلولا بحق واذكر اني كنت احمل هم اسمي وكنت أطمئن نفسي واهدئها فاقول سينادونني وسأعلم من انا واين انا ... تأملت المكان حولي واشعر بإنتماء ولكن لا أذكر شيء ... لا أذكر من ناداني فعلمت اسمي ام انها تلاشت اثار الارتطام . عموما لا أذكر تفاصيل ذلك اليوم ..... وما خطر ببالي ..... ماذا لو عادت الي حالتي وطالت مدتها هل اذا عادت ذاكرتي بعد زمن ستتغير مفاهيمي بما اني اعدت التعليم في ضروف مختلفه وماذا ستكون نظرتي لحياتي الحاليه وما حكمي عليها ؟ تسائلات جمه عصفت بي ...... والحمد لله على نعمه التي نرفل فيها ... |
أحبابي عزمو على السفر ............ وأنا اخشى تحقق كوابيسي وأن يكون الرحيل.. دقات قلبي تتسارع وتتسابق .......... اخشى فقدهم فردا فردا فكيف بهم وهم أجزاء من حياتي أن يرحلو جميعا .....
فيارب ردهم سالمين.. |
:s16:........للمعلوميه كانت هنا خاطرتي لوداع رمضان
ولكن .......... رحلت دون أن تودعني... كما ان مشكلتي اني اكتب مشاعر لحظيه لا أعرف اعادة صياغة معانيها بنفس القوه :redface: :patch_lf: كم مره بتعاد الحركه ........ أميره عارفه بتمرين من هنا لاتفطسين ^_* |
ومر العيد وعدنا بعد فرحتنا كما كنا لم يتغير سوى كوننا عشنا لحظات أنس وديه ...... اجمل مافي عيدي هذا العام أن زارتني اغلى غاليه ... أخت بل اكثر سعدت بزيارتها التي انتظرتها بشوق من عام 1426 كانت كالحلم.. تراقصتُ فرحا وتزاحم في قلبي الفرح.. نعم.. تزاحم وقليلة هي اللحظات التي يتزاحم في قلبي الفرح ..... انتظرتها بالمساء وبعد الفجر ثم نعست فنمت فاستيقظت على تحقيق أمنيتي .... اسعد الله قلب من اسعدتني ... حضنتها بفرح اتمنى ان تكون شعرت به فحقيقة سعدت بتواجدها معي في المكان الذي اقضي فيه طويل من ساعاتي ... اريتها معتكفي ..;)
وظلال شجرتي..:s58: وقفت معي في حجراته التي طالما تمنيت احضان صورتها بزواياها . غاليتي استقبلتك بفرح وقد حفرتي بذاكرتي فرحة لقيا لن انساها ماحييت الا ان فقدت ذاكرتي من جديد:s59: سعادتي لاتوصف اوتعلمين فرحة طفل حضن اطياف امه بالليالي شوقا وتوقا .. وهو يعتقد وفاتها .واستيقظ على تحقق حلمه فرأها امامه فحضنها .... فرحتي بلقياك هنا ..كانت اكبر من فرحه .. كنتي في بيتي.. فرحة عمرت اركانه وقد غناها قلبي طربا واسألي كل جدرانه إن كان قد رأني بلحظة اسعد .. ولا اعتقد الا ان يوازي بين فرحتي بلقياك و سعدي بزيارة امي بعد طول انتظار .. اسعد الله قلب من اسعدتني بطلتها . كنتي العزاء الوافي بعد غياب اهلي وانت من اغلاهم ... دمت اختا غاليه لا حرمت تواجدك .. باحفظها بعد بسم الله آملة الا تسرق حروفي هذه المره وبأنسخها احتياط ..:s58: |
الساعة الآن 11:35 AM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7