قلبي وأعرفه مايفيد الرجاء..... فيه
لآحب حب ولا زعل ( حيل قاسي) |
حين يبكي اي إنسان...
يوقظ عوآطفنا ولكن آولئك الذين يبكون ب’’ صمت من لهم...... بالصميم |
أتمنى لو كآنت أشيائي الموجعه
ورقه أمزقها وتنتهي ......... |
كما خذلتني....
سيأتي يووم ويخذلك فيه الزمن (صدقني) |
|
هناك أناس تلتقيهم عن طريق الصدفه ليصبحوا
بتلك الصدفه أعز الناس إلى قلبك |
أبشرك قلبي نسى طعم الا لام
نموت لكن ما تموت الكرامه |
آعاتب الوقت
بس الوقت وش ذنبه "الذنب ذنب القلوب وطبعها القاسي"" |
لايتألق في الكتابه
من يتسلى ولكن يبدع في الكتابه من يتألم |
حينما
يتنازل الشخص عن كبريائهــ ويتنازل الاخر عن عنادهـ يصل الحب الى القمه |
احدهم يحرضني على التبسم حتى في وجه
الخيبات ’’’’ذاك هو أبي |
كان ودي لــ آلابد مانفترق
وصار ودي نلتقي لو من بعيد |
الحب في ذل المحبين ينعاف
ولا كلف الله نفس ما لا تطيقه الحب تعريفه عطا’’روح وانصاف اما كذا و الا عساه بحريقه |
في الدنيا:
كل شيء يتغير الصديق’الحبيب’القريب.. والنفوس جميعها ماعدا قلب الوالدين يظل كما هو |
أقوى عزوم البشـــــــر
مرت على العالم ,,عزمي على ,(وصلك) وعزمك على (الفرقى) |
ي قلب لاتنجرح ,وفر لي إحساسك
أنا ادري إنك تجي دايم على النيه |
الذكريات :صديق سوء
لايرشدك إلا : لطريق البكاء |
كل شيء
قابل للنسيان ’ إلا صوته |
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندامه عند الخطأ
وقلة قبول العتاب أمراض لادواء لها |
اه لو تعلم كم فرحة مرت علي
وخفت اتذوقها دونك |
يعلم الله شفت منك ومن غيابك ما كفاني
كانك ما تقدر تخفف هم قلبي لا تزيده |
وتبي ((....الحقيقة...)) اخر الحب خفته....
خوفي من الله لااعبدك وانت مخلوق........ |
.........انت علمني وشمعنى النهايه...........
(في حياة إنسان عايش بـــــــ الأخير؟؟؟) |
‘‘لا شفتني ساكت (((لا تنشد علامك))
‘‘أعرف إني من سبب نظرتك ضعت‘‘....... للي في بالي |
يارب..لما فكرت بــــ(( كتمان حبي))
ارعبني قولك((وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم)) وكلما فكرت بالبوح بصوت مرتفع تذكرت قولك((وبشر الصابرين)) فيرعبني ان يضيع بوحي....اجري وبشارتي يارب انت ((عالم وقادر)) اللهم اني اسألك صبراً لا نسيان فيه اللهم إن كان لي عوض على صبري فا جعل اللهم عوضي فيه.......... |
- ممكن , وجائزَ , ومُحتملَ
ان نظلَ حَبيسيِنَ خلفَ أحلامناَ وأوهامناَ وتعابِيرَ إرهاقنا لها تنشأ بِ قُعرَ دواخلناَ أننا نُعانيِ فيِ شرحَ معنىّ الحُلم والوهَم أننا فيِ كٌل حالاتناَ نضعَ شكَ , وشقوُقَ غيرَ مرئيه ونبقىّ نزرُع وجعَ فيِ محاولاتَنا للتأكٌدَ ؟!! |
وسطَ الهدوْء
وسطَ الزحامَ وسطَ الجوْع السخيِفَ توُجد فيِ غرفتيِ .. أمتار مُربعه ميِته ! |
أرهقتينيِ , بنوايا صمتكَ
بالأوقات الضائعه مني , بأزهار الإنتظار التيّ ذوتَ فيِ بستانَ قلبيِ .. ! ب أشواك الشوْق والسنابل الحاده التي تتناثر أمام عينيِ .. أرهقتيني ياعزيزتيِ بكل شيءَ صار ضديِ , بأوراقَ الحنين بالرسائل المتعطشهَ , ب أضلعي التي تأبىّ أن تدفءَ أرهقتيني .. بِما أخذتِ مني بِما تركتْ لكِ .. ! ب عمريِ , بأشيائيِ , بما وهبتْ إليكِ بما تنازلتْ عن كل مالدي من أجلك .. أرهقتيني ياأنتِ , إن شئتِ أن يتكرر فيني الموت فهذا شأنك , قولي لي أيّ برد هذا الذي يطاردنا بأضلعي ؟!! |
لكأن الحزنَ أنتبه على نبض قلبي
فالمُحب يأبى أن يجيءَ أمرّ على جثثَ صمتي ومنفى الوجع / وحقول الغيابَ وأطرقْ باب ذاكرتي / ذاكرتْكِ وأقنع نفسي بإن غدا ستعود , أو بعد غدا تعوْد و أعانقَ صباح جميل وأنثر جميع رذاذ الفصوْل فأعود بالمساءَ مْتعب / ووحيداً تساقط عني الأمل , وتناثر في جوفي الورق ورمتني الحروْف في مربع القلق وعلقني الحنين بشفقَ تحمْلت كل هذا ولازلتُ أقول : غدا ستعود , أو بعد غدا تعوْد ! |
... مِن سوْءَ حظيّ
لم أعُد أركزُ في الأشياءَ القريِبه مني لإنك بعيده جداً عني لإنّ لياليِ الشتاءَ أليمةُ دوْنكِ .. في ضواحي مدينتي أنا وحدي أمشيِ أحدثْ الأشياءَ عنكِ ! وأجدد طلاءَ الذاكره وفي قلبي .. أنتيِ لاتتغيريِ وأنتزع أمُنيه في كفيِ ! لعلكِ .. يوماً تأتينَ فألقىّ الحياة بداخليِ ! |
- أحتاجْك ياألف إمرأه في إمرأه
أحتاج أن أتخلصّ من جميع الأشياءَ , لإجل أن احتفظ بكِ ! |
- ماذا يحدث لو نموت وفي فمنا شيء من الحزن ؟
|
من الذى يرانا وسطَ مخزن الأمنيات ؟
وأي منا يبحثَ بين حين وآخر من خارج هذه الرقعه التي لاتأبى بشيء . من وطن لايفهمنا جيداً أي حقل غير محصود تماماً .. مثل امنياتنا ! أكان من ابداعات الله ان يجعلنا نتمنى من لايأتي لكي نعرف قيمة مابحوزتنا . اكان قدر كل منا ان يتمسك بأمنيه ليظل على قيدَ حياة آخرى .. حياة لم تأتي بعدّ ! |
ملايين من الكلمات تطبع يومياً في الفمّ
فهيا بنا لنغسل فميّنا ,, فماأكثرها شواهد لنهاياتنا ! |
تظن ان كل ماهو موجود لايكترث بك / بما تتمناه
وحيداً لوحدك ! لاأحد هنا سواك تبحث عن الكثير , فلاأحد ولاجدوى من التعويض لا .. ليس الأمر كما تظنُ , إنها فكرة وهمية أتت في ذهنك ! أنت تنسى انك لست وحدك في داخلك , فكلك كوكب يدور حول ذاتك العميقة حشداً من الأشياءَ الرائعه كليا ممتلأه بك حيث أنت , يوجد فيك العديد من الأمنيات / من الأحلام كل ماتتمناه لابد ان تفرض عليك طريقتها ,كل أمنية قادر على الحصول عليها فقط يتطلب منك ان تتكامل في ذاتك , ان تعي وجودها بهدوءك وبتأملك لتصير فيك ! ويختفي كل صراعك مع الشعور بالقلق لإن ماتتمناه , هي فكرة وعيك الذاتي يتأملها . ولهذا إلى حد كبير يمكن تتحقق ! الكاتب ايوب بن محمد |
الكل يفضل الصمت
وأنا أفضل ذلك أيضا |
كان بالإمكان أن نستغل أوقاتِنا بمعرفةَ الأشياءَ الثمينه لدينا
لندركَ فيما بعدَ ماذا يمُكن أن تفعل بِنا ؟!! وهل ستبقى كما هي ? الأمر المفْزع , أننا لانعرفَ ثمنَ أي شيءَ إلا بعد فوات الأوان .. بعد أن تمضي تاركه وراءها أثرّ وجع فيناً .. نتحسر أو نكتبُ رجاءَ لعودتها ولكننا ننسىّ أن الأشياءَ الجميله لاتعود ! |
حين نكون على استعداد
ان نتخلى عن أشياء جميلة في حياتنا فهذا لايعني اطلاق اننا كفرنا بها ! لا ابداً قد تكون محاولة منا بأن نحافظ عليها و لا نخسرها و إن كانت بعيدة عنا و في آحيان كثيرة تتجلى رغباتنا في ان نظفر بها مرة آخرى لكن بشكل جيد ! |
رُبّما الأَلمُ فِينَا قَدرٌ يَا أَنا تَصدّع بَينَ المَسامِ إكتِمالاً ,
رُبّما الشّوقُ أَضحَى كَومَة جَليدٍ تَكادُ تَختَفِي وَ مَلامِح الأَحبّة .. رُبّما هِي تلكَ أَنا بِمُطلقِ الأَحوَالْ ! - فَقطْ دَعْ الأُمورَ تَجرِي بِداخِلِي كَما تَنبَغي يَا قَلبِي ! - |
كل الوجوهْ غريبهْ في غيِآبَك ْ , أزدِحآم وسفر وعآبرين
وكل الكتب مُتشآبهه سوى كتآبَكْ , صفحة سَفر, وصفحه غيآب , وصفحآت رآحلين ..! |
الساعة الآن 04:20 PM |
»:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»
Powered by vBulletin® Version 3.8.7